VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

ذكر  وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب منظمة السياحة العالمية بأهمية التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء والاستفادة من الخبرات العالمية لتعزيز  مفهوم الثقة لدى السياح محلياً ثم خارجياً من خلال فتح الحدود مع توفير أعلى المعايير الصحية للسفر الآمن.  جاء ذلك خلال  اختتام أعمال الاجتماع الـ46 للجنة منظمة السياحة العالمية أمس الاثنين و الذي استضافته المملكة بمدينة الباحة - غرب المملكة - بمشاركة كل من  دولة الإمارات العربية المتحدة، وحضور الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية وقادة السياحة من الدول الأعضاء في لجنة الشرق الأوسط، ومسؤولو المنظمات العربية والدولية ذات العلاقة. وبينما بحث الاجتماع التحديات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط والعالم في قطاع السياحة إثر جائحة كورونا. وبين وزير السياحة السعودي أن الاجتماعات جاءت في مرحلة تتطلب تفعيل العمل المشترك لمواجهة التحديات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والعالم بسبب فيروس  كورونا المستجد. و كما نقلت جريدة الشرق الاوسط,فقد  أكد الخطيب أن صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على نظام صندوق التنمية السياحي برأسمال 15 مليار ريال، من أهم الخطوات التي اتخذتها السعودية مؤخراً لدعم القطاع السياحي، لافتاً إلى أن الصندوق يهدف إلى تحفيز صناعة السياحة، وتنويع مصادر الدخل الوطني وتوفير المزيد من الفرص الاستثمارية الجاذبة للمستثمرين من داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى تطوير وجهات وتجارب سياحية متميزة وذات مستوى عالمي. (جريدة الشرق الاوسط)

أعرب عضو اللجنة الثانية لمجلس النواب الإندونيسي، جوسباردي جوس، عن أمله في ألا يقلل وضع جائحة كوفيد 19 من المشاركة العامة في الانتخابات الإقليمية التي ستجري في 9 ديسمبر 2020. وقال جوسباردي جوس ذلك لوكالة الانباء أنتارا في جاكرتا, مساء الأحد. وذكّر بأن على لجنة الانتخابات العامة أن تضمن من أن الجمهور ينالون التنشئة الاجتماعية بشكل جيد فيما يتعلق بالمراحل حتى تنفيذ الانتخابات خلال هذه الجائحة. ووفقا له، مر تنفيذ الانتخابات الإقليمية في 9 ديسمبر باعتبارات طويلة وناضجة، بما في ذلك الالتزام بالامتثال للبروتوكولات الصحية لتوقع كوفيد 19. وأمل عضو مجلس النواب ايضا في أن يتم تنفيذ المراحل حتى انتخابات 2020 وفقًا لسيناريو محدد مسبقًا، بما في ذلك الامتثال للبروتوكولات الصحية. وقال إن المجتمع بحاجة إلى الحصول على التنشئة الاجتماعية للانتخابات المكثفة حتى لا تقلق بشأن استخدام حقوق التصويت الخاصة بهم خلال الجائحة لأنه تم تنظيمه وفقًا للبروتوكول الصحي كوفيد 19.

ستبنى المديرية العامة للنقل البري التابعة لوزارة المواصلات لأول مرة ثلاث وحدات من سفن دورية متعددة الأغراض في عام 2020 للحفاظ على سلامة وأمن الرحلة البحرية. صرح بذلك المدير العام للنقل البري في وزارة المواصلات، بودي ستيادي، في بيانه الصادر في جاكرتا, يوم الأحد. فيوم السبت 4 يوليو، قام الوزير بوضع عارضة ثلاث وحدات من سفن دورية متعددة الأغراض في حوض بناء السفن لشركة تري راتنا ديسيل بناحية باتشيرال فى مديرية لامونغان بمحافظة جاوا الشرقية. وفقا له، مع توفير  الأمن والسلامة يمكن أن يكون الامر حلا في الاستجابة للمشاكل المتزايدة. وقال بودي ستيادي إنه من المقرر استخدام سفن الدوريات الثلاث التي سيتم بناؤها لمكتب إدارة النقل البري للمنطقة السابعة في جنوب سومطرة - بانجكا بيليتونج، وهي سفينة بطول 12 مترًا، والمنطقة السابعة عشرة من شرق كاليمانتان - شمال كاليمانتان، سفينة بطول 12 متر، والمنطقة الرابعة و العشرين شمال مالوكو، سفينة بطول 17 متر.

بوتين: التعديلات الدستورية هي الخطوة الصحيحة لروسيا

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم امس الأحد، إن التعديلات الدستورية التي جرت الموافقة عليها في تصويت على مستوى البلاد، هيأت الظروف «للتنمية التقدمية» لروسيا لعقود مقبلة، حسب ما نقلته وكالة الأنباء انتارا. فمن بين التعديلات التي جرى التصويت عليها في عملية اقتراع استمرت أسبوعاً وانتهت في الأول من يوليو، تعديل يتيح لبوتين الترشح لولايتين رئاسيتين إضافيتين مما قد يبقيه في السلطة حتى عام 2036 إذا أُعيد انتخابه. ومن التعديلات الأخرى ما يمنح الرؤساء السابقين حصانة من المحاكمة، وحماية معاشات التقاعد، وتعريف الزواج بأنه اتحاد بين رجل وامرأة. ويقول معارضوه إن التصويت غير قانوني. وأعلنت جماعة مستقلة لمراقبة التصويت إنه كان معيباً بدرجة كبيرة. لكن وكالات الأنباء الروسية نقلت عن بوتين قوله إنه مقتنع تماماً بأنه يقوم بما هو صحيح بتبني هذه التعديلات على الدستور القائم.