VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

دفع نائب رئيس جمهورية إندونيسيا معروف أمين جزر بانجكا بيليتونج لتصبح مقاطعة حلال. هذه هي الخطوة الأولى للحكومة في جعل إندونيسيا منتجًا للمنتجات الحلال في العالم. وفقًا لما أوردته أنتارا، فإن معروف أمين عند افتتاح مؤتمر المجتمع الإسلامي الإندونيسي السابع (في بانكوك) يوم الأربعاء الماضي قال إن إندونيسيا ليست سوى أكبر مستهلك حلال في العالم ولم تصبح منتجًا بعد. لذلك، يريد حزبه أن تصبح إندونيسيا أكبر منتج حلال في العالم. في الوقت الحالي، ترغب العديد من المقاطعات بالفعل في إنشاء مناطق اقتصادية خاصة حلال، مثل محافظات رياو وبانتن. وفي الوقت نفسه أوضح حاكم جزر بانجكا بيليتونج، إيرزالدي روزمان دجوهان، أن مقاطعة جزر بانجكا بيليتونج واصلت النهوض بالأنشطة الاقتصادية من خلال تعزيز اقتصاد الحلال في بانجكا بيليتونج. ant.27.2 '20 .mar

وزير الشؤون البحرية والمصايد الإندونيسي، إدي برابوو، يقوم بزيارات عمل لمدة أسبوع في أستراليا، من 26 فبراير إلى 2 مارس. كانت الزيارة تهدف إلى مناقشة وتوقيع التعاون في مجال ثقافة سرطان البحر. كما نقلت أنتارا، رئيس مكتب العلاقات العامة والتعاون الخارجي بوزارة الشؤون البحرية ومصائد الأسماك، أجونج تري براسيتيو، في بيان صحفي في جاكرتا يوم الأربعاء أن وزارة الشؤون البحرية والثروة السمكية بدأت بالتعاون مع معهد البحرية والقارة القطبية الجنوبية التابعة لجامعة تسمانيا، في زراعة سرطان البحر. يعتبر معهد البحرية والقارة القطبية الجنوبية قد نجح في رفع سرطان البحر وتوسيعه إلى حجم البالغين. حتى في عام 2020، افتتح معهد البحرية والقارة القطبية الجنوبية - جامعة تسمانيا برنامجًا لزراعة جراد البحر لدرجة الدكتوراه يدرس علم وظائف الأعضاء والسلوك والتغذية والبيولوجيا الجزيئية وصحة الكركند. سيوقع الوزير إيدهي أيضًا شراكة مع جامعة تسمانيا، بالإضافة إلى رؤية منطقة المفرخات والمزارع مباشرة للكركند والتونة وأذن البحر. ant.27.2 '20 .mar

زادت السفارة الإندونيسية في سيول من الجهود المبذولة لحماية المواطنين الإندونيسيين في كوريا الجنوبية، والذين يبلغون حوالي 37 ألف شخص، في مواجهة تفشي فيروس كورونا أو COVID-19 الذي انتشر  في البلاد. وقد قالت السفارة الإندونيسية على موقعها على الإنترنت يوم الثلاثاء إن الزيادة في عدد الأشخاص المصابين بالفيروس  تسبب في ذعر بعض الناس.و  استجابة لهذه التطورات، واصلت السفارة الإندونيسية في سيول نشر معلومات مهمة بشأن الجهود المبذولة لزيادة الوعي العام بالوقاية من فيروس كورونا أو COVID-19. تم تنفيذ هذه الجهود بشكل مباشر أو بالتنسيق مع شركاء المجتمع الإندونيسي وقادة المجتمع، والمجتمعات الإقليمية، والطلاب، فضلاً عن الجماعات الدينية مثل المسجد الإندونيسي وجماعة الكنيسة الإندونيسية.

نقل الرئيس جوكو ويدودو عددًا من الاتجاهات من أجل الحفاظ على الاقتصاد وسط تأثير انتشار فيروس كورونا المستجد  او COVID-19   في اجتماع مجلس الوزراء المحدود الذي عقد في المكتب الرئاسي، يوم الثلاثاء (25/02) في جاكرتا، وقد طلب الرئيس جوكو ويدودو من أعضاء حكومته  إعداد جميع الإمكانيات  لتعزيز مرونة الاقتصاد الإندونيسي وقدرته التنافسية. بالإضافة إلى ذلك، طلب أيضًا الرئيس زيادة الترويج السياحي في البلاد إلى أقصى حد من خلال عقد اجتماعات دولية.

"أطلُب أيضًا تعظيم أنشطة المؤتمرات المحلية لـلاجتماعات والحوافز والاتفاقيات المعارض في هذه المناطق بالإضافة إلى زيادة الترويج الذي يستهدف السوق المتخصصة للسائحين الأجانب الذين يبحثون عن وجهات سياحية بديلة لأنهم الغوا زيارة الصين وكوريا واليابان. وأطلب أن يتم تنفيذ هذه الحوافز والجهود المبذولة لتعزيز الاقتصاد في وقت واحد ودعم بعضها البعض"

وفي الوقت نفسه و لزيادة الاستهلاك المحلي، ذكّر الرئيس جوكو ويدودو جميع الوزارات والمؤسسات بالإسراع في الإنفاق على الفور. كما طلب جوكوويدودو من الوزارات الأخرى تحقيق جميع برامج الحماية الاجتماعية على الفور.

" ثم طلب أيضًا تنفيذ برامج الحماية الاجتماعية، والمساعدة الاجتماعية بشكل عاجل وذلك تحت برنامج الأمل العائلي وغيره من المساعدات الاجتماعية. كما يتم تنفيذ برامج النقد مقابل العمل، وهي البرامج  لها تأثير مباشر على المجتمع. أعتقد أن هذا يهم  وزارة الأشغال العامة والإسكان العام، و وزارة الشركات المملوكة للدولة، و  وزارة النقل ثم وزارة الزراعة لدعم  بناء الري، على سبيل المثال، وزارة الشؤون البحرية والثروة السمكية، أطلب منها  تحقيق تسارع إيجابي في دعم المجتمع ".

في نهاية الاجتماع، طلب الرئيس جوكو ويدودو من حكومته أيضًا اتخاذ خطوات لتخفيض عجز الحساب الجاري والميزان التجاري. ووفقا له، يجب تنفيذ هذه الخطوة بفعالية والحصول على الإشراف حتى نتمكن من الحد من  أنشطة الاستيراد.