VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

يهدف الرئيس الاندونيسي جوكو ويدودو الى اكتمال بناء البنية التحتية مثل الجدول الزمني للأحداث والمنتجات الاقتصادية الإبداعية  والهدايا التذكارية, التي تدعم خمس وجهات سياحية جديدة في إندونيسيا بحلول عام 2020.فقد قال الرئيس جوكو ويدودو من خلال تغريده له عبر شبكه التواصل  الاجتماعية، انه في العامين الماضيين، ركزت الحكومة على إصلاح الوجهات السياحية الخمس الجديدة ، و التي هي مانداليكا ولابوان باجو وبوروبودور وبحيرة توبا ومانادو. وفقا للرئيس، فإن الوجهات السياحية الخمس لديها قطاعات سياحية مختلفة. من قطاع السياحة الممتازة والمتوسط إلى الأسفل، وكذلك السياحة الخاصة. بعد الانتهاء من جميع أعمال البناء وتحسين البنية التحتية الداعمة للوجهة السياحية الجديدة، ستبدأ الحكومة في الترويج المكثف.

زار نائب حاكم بالي، تيوكوردا أوكا أرتا أردانا سوكاواتي، مدينتين في الصين و هما بكين وهانغتشو بمقاطعة تشجيانغ مؤخرًا. و يهدف من خلال هذه الزيارة الى ترويج حفلات الزفاف مع الفروق الدقيقة التقليدية والثقافية في بالي، والتي جذبت في الآونة الأخيرة السياح من الصين. فقد قال تجوكوردا فى دنباسار, يوم امس الاحد إنه سافر الى الصين لتوثيق العلاقات الجيدة بين اندونيسيا والصين، مع الترويج لبالى كوجهة سياحية للشعب الصينى. وقد قام تيوكوردا أوكا أرتا أردانا سوكاواتي بالزيارة برفقه خبراء في السياحة من  بالي.

بدأ سوق باداو للسياحة في مجمع البريد عبر الحدود بين إندونيسيا وماليزيا في منطقة باداو كابواس هولو ريجنسي ، بمقاطعة كاليمانتان الغربية في العمل من أجل البيع والشراء. و قال رئيس مكتب كابواس هولو التجاري أباننغ خير الصالح مؤخرا إن هناك بالفعل العديد من التجار الذين يشتغلون في سوق باداوللسياحة، ويقومون ببيع الأطعمة والمشروبات الغازية المختلفة. وأوضح أن إدارة سوق السياحة تَخضَع مباشرة لمركز باداو عبر الحدود، في حين أن الحكومة المحلية من خلال مكتب كابواس هولو التجاري يساعد فقط، مثل التنشئة الاجتماعية لإعداد السكان للبيع في السوق. وأضاف أن السوق كانت استراتيجية للغاية لتعزيز إمكانات كابواس هولو في الخارج، لأن التجار في هذا السوق السياحي يبيعون أيضا مجموعة متنوعة من الحرف اليدوية التقليدية من كابواس هولو، بما في ذلك الطهي.

التقى وزير الشؤون البحرية والثروة السمكية، إدي برابوو، مؤخرًا بخمسة سفراء حضروا إلى مكتب وزارة الشؤون البحرية والمصايد من أجل تعزيز التعاون الدولي لتحسين إمكانات قطاع المصايد. السفراء الخمسة هم من الدول الصديقة وهي النرويج وفرنسا وروسيا وتونس والهند. ففي اجتماع مع السفير النرويجي لدى إندونيسيا فيجارد كالي، صرح الوزير إيدي بأن إندونيسيا مُلتَزِمَة بمواصلة تعزيز التعاون الذي كان قائما مع النرويج، وخاصة في المجالات التي تستفيد من الخبرة النرويجية، مثل الاستزراع المائي. وعلاوة على ذلك التقى الوزير إدي بالسفير الفرنسي لدى إندونيسيا أوليفييه شامباردلمناقشة التعاون البحري والصيد البحري بين الجانبين الإندونيسي والفرنسي، بما في ذلك التمويل المحتمل لـوكالة المالية و التابعة للحكومة الفرنسية لتطوير القطاع البحري ومصايد الأسماك.