VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

قال الوزير المنسق للشؤون الاقتصادية في إندونيسيا ، دارمين ناسوشن ، إن الحكومة ستشجع حاليًا تطوير مركز لمراكز النمو الاقتصادي خارج جاوة وبالي. إحداها عن طريق بناء عشر مدن جديدة ، بما في ذلكتانجونغ سيلور في بولونجان ، شمال كاليمانتان. ذكرت ريفوبليكااونلين أن الحكومة الإندونيسية قد وقعت الآن على اتفاق بشأن خطة العمل لتنفيذ التعليمات الرئاسية رقم 9 لعام 2018 بشأن تسريع تطوير كوتا بارو مانديري تانجونج سيلور. و أكد الوزير دارمين ناسوشن في جاكرتا يوم الأربعاء (3/27) أن بناء  المدن الجديدة كان يهدف إلى التحكم في التحضر في المناطق الحضرية.

يُعتقد أن جنوب سومطرة تستضيف توقيع الاتفاقات البيئية الحضرية ، و التي ستنعقد  في باليمبانج في نهاية أكتوبر المقبل. كما ذكرت أنتارا ، قال نجيب أسماني ، الموظف الخاص للحاكم المعني بتغير المناخ في باليمبانج يوم الأربعاء (3/27) إنه يعتقد أن جنوب سومطرة هي الجهة المضيفة للحدث ، لأن المنطقة كانت تتمتع بخبرة كبيرة في تنظيم الأنشطة الدولية. و أوضح نجيب عثماني أن الهدف من الاجتماع هو زيادة وعي الحكومة والمجتمع على مستوى العالم بالحفاظ على البيئة الخضراء. بالإضافة إلى ذلك ، إنشاء مدينة خضراء منخفضة الكربون من خلال توسيع الشبكات العالمية وتطوير مشاريع صديقة للبيئة.

قالت وزارة التخطيط الوطني للتنمية ، و الوكاله الوطنية لتخطيط التنمية بافيناس، إن إندونيسيا لن تعتمد على الروبوتات مثل اليابان ، التي تحمل جمعية 5.0 ، حيث يعتمد شعبها على الروبوتات. وفقًا لما  ذكرته وكاله  أنتارا للأنباء ، من المؤكد أن الموظف الخبير بوزير التخطيط الوطني للتنمية في مجال العدالة والشؤون الإقليمية ، أكتيوردي ، متأكد من أنه خلال عام 2030 حتى عام 2045 ، ستحصل إندونيسيا على مكافأة ديموغرافية. في ذلك الوقت ، سوف يهيمن السكان المنتجون. لذلك ، لن يتم توجيه التنمية في إندونيسيا نحو الروبوت. أوكتوريالدي في المجتمع الحي 5.0 توحيد في حلقة دراسية في جاكرتا ، الأربعاء (27/3) أوضح ، بابيناس أطلقت 2014 اندونيسيا الرؤية. في هذه الرؤية ، من المتوقع أن يصل عدد سكان إندونيسيا في عام 2045 إلى 318.9 مليون شخص ، معظمهم منتجين. مع هذه الشروط ، تُعتبر إندونيسيا غير مناسبة لتطبيق روبوت اليابان. لأن الربوتات يمكن أن تقلل من فرص العمل.

صرحت نائبة التسويق الثانية بوزارة السياحة نيا نيسكايا في كوبانغ يوم أمس  الأربعاء  إن وزارة السياحة تعمل على تعزيز إمكانات السياحة في مقاطعة نوسا تينجارا الشرقية لجذب المزيد من السياح إلى المنطقة.
و  قالت سعادتها ، مع التركيز على مهام  وزارة السياحة التي تركز على التسويق والمبيعات للأغراض السياحية ، حظيت نوسا تينغارا الشرقية اي  نوسا تينغارا الشرقيةدائمًا بالاهتمام وهي واحدة من المجالات ذات الأولوية في بالي في هذا الوقت. م واصلت  السيدة نييا  موضحه ان وزارة السياحة تعمل دائمًا على الترويج للمناطق السياحية في نوسا تينغارا الشرقية، وخاصة كومودو ، والتي يتم تنفيذها في الخارج.  و وفقا لها دوما فإن الإعلان عن الترويج لسياحةنوسا تينغارا الشرقيةروج له  على متن حافلات سياحية بالخارج وبأعداد كبيرة. و أضافت نيا نيسكايا أن وزارة السياحة مستعدة لجلب السياح من أي بلد في العالم طالما كان هناك طلب من حكومة مقاطعة نوسا تينغارا الشرقيةللسائحين القادمين منه.