VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

ذكّر الرئيس جوكو ويدودو الجمهور بزيادة الوعي بالظروف المعرضة للكوارث في إندونيسيا.هذا ما صرح به سعادته عندما سلم مساعدة المنح الدراسية لعدد من الطلاب يوم الخميس في لومبوك ، غرب نوسا تينجارا.وفقا للرئيس ، كانت إندونيسيا محاصرة بخاتم من حرائق تسببت في عدد من المناطق في إندونيسيا فرصا للكوارث.لذلك ، وفقا له ، فإن زيادة التوعية بالكوارث للمجتمع مهم جدا في هذا الوقت.بالإضافة إلى ذلك ، أضاف الرئيس ، يجب على المجتمع أيضًا زيادة الوعي بالتخطيط المكاني المتعلق بالكوارث.وفقا له ، يجب على المجتمع اتخاذ خطوات استباقية إذا كانوا يعرفون بالفعل المناطق التي لديها إمكانية وقوع كارثة.

"الأول هو أنه يجب تدريب الناس واستجابتهم للكوارث. إذا كان الزلزال يجب أن يفعل ما. إلى أين أذهب.أين تحمي. كيف تفعل ذلك. والثاني هو أيضا مشكلة مكانية.إذا تم التأكد من وجود موقع أحمر ، سأقول نعم. إذا استطعت تحريكها إذا لم تستطع ، يجب أن يكون المبنى مقاومًا للزلازل".

لا بناء منزل في الإرادة. لا أكثر.لذلك ، تأكدت من أن هنا هو نظام RISHA. حتى لو كنت تستخدم الخشب ، فلا بأس ، لكنه حقاً مقاوم للزلازل.قام الرئيس جوكو ويدودو بزيارة عمل إلى لومبوك من أجل ضمان سير عملية إعادة تأهيل وتعمير زلزال لومبوك بسلاسة ، ولا سيما عملية صرف الأموال التي وعد بها الرئيس سابقا لإعادة بناء المنازل المتضررة.خلال زيارته ، استعرض الرئيس جوكو ويدودو أيضًا بناء البيت الصحي البسيط الصحي ريشا.في تلك المناسبة قال الرئيس إن الحكومة لم تجبر المواطنين على بناء البيت الصحي البسيط الصحي اي ريشا.لا تزال الحكومة تعطي خيارات لأشخاص لومبوك الذين يريدون إعادة بناء منازلهم ، سواء باستخدام ريشا أو المنازل التقليدية.مع ذلك ، ذكر الرئيس ، أيا كانت الخيارات التي سيتم اتخاذها ، لمواصلة البناء مع البناء الذي هو مقاوم لصدمات الزلزال.

قام رئيس جمهورية إندونيسيا ، جوكو ويدودو ، يوم الخميس (10/18) ، بزيارة لومبوك تعد مراجعه  مباشرة لعملية إعادة التأهيل وإعادة الإعمار بعد الزلزال الذي وقع في لومبوك منذ بعض الوقت. لدى وصوله إلى المطار الدولي زين الدين عبد المجيد ، بمنطقة لومبوك الوسطى ، في مقاطعة نوسا تينغارا الغربية ، أقام الرئيس ، برفقة السيدة الأولى إيريانا جوكو ويدودو وعدد من الوزراء ، اجتماعا مشتركا مع عدد من رؤساء البلديات والحكام في غرب نوسا تينجارا. بعد الاجتماع ، قال الرئيس إن عملية إعادة التأهيل والتعمير بعد الزلزال في لومبوك هي  بالفعل في مرحلة التنفيذ. وفقا له ، فقد خفضت الحكومة أيضا عددا من المتطلبات اللازمة لصرف الأموال المخصصة لتحسين السكن المجتمعي. و من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى تسريع عملية التعافي في لومبوك.
"أريد أن أرى مباشرة التطور في مراحل التأهيل وإعادة الإعمار ، فقد تبين  أن ما قيل من قبل وزير الأشغال العامة (الأشغال العامة) ، ان الموافق  العامة قد تقدمت كثيرًا بالفعل ، وقد تم الانتهاء منها أيضًا. أعتقد أن هذا هو ما يجب معرفته . ثم بدأت المرحلة الثانية أيضًا لبناء المنازل ، ولكن مرة أخرى كانت عملية الصرف المعقدة هناك 17 إجراءًا كان لابد من تمريرها وقررنا قبل أسبوع واحد فقط. الآن أريد أن أرى ما بعد  هذا الإجراء ما إذا كانت الأمور  معقدة  أم لا. وفي وقت سابق ، قال نائب الحاكم السيد غوب إنه كان هناك بالفعل تصفية ، سيكون هناك 5000 او أكثر. لأننا مستعدون للنقل  إلي وزير المالية أمس 960 مليار دولار يمكن تسليمها للمواطنين ".
فيما يتعلق بالمنح الدراسية ، قال الرئيس ، إن الحكومة ستقدم 4،500 منحة دراسية للطلاب  في لومبوك الذين تأثروا بالكارثة، مقدمة بشكل رمزي خلال زيارة العمل للرئيس يوم الخميس. بعد عقد اجتماع مشترك لعدد من الوزراء والرؤساء الإقليميين في المطار الدولي زين الدين عبد المجيد ، توجه الرئيس والوفد المرافق له على الفور إلى منطقة غرب سومباوا ومنطقة شرق لومبوك لمراجعة مباشرة لعملية إعادة التأهيل والتعمير الجارية.

قال وزير الصناعة الإندونيسي أيرلانغجا هارتارتو إن إندونيسيا وسنغافورة تتمتعان بإمكانيات كبيرة لتصبحا محركين مزدوجين للمساهمة في تحفيز النمو الاقتصادي في آسيا. وفقا للوزير اريرلانغا هارتارتو فانه مع التعاون ، سيكون هناك فرص اقتصادية أكبر. وفي الوقت الحالي ، أصبح البلدان أكثر ايجابيه  في إقامة تعاون استراتيجي ، بدءا من شراكات القطاع الصناعي ، وتعزيز كفاءات الموارد البشرية ، وأنشطة البحث والتطوير. هذا ما صرح به سعادته في اجتماع المائدة المستديرة للأعمال بين إندونيسيا وسنغافورة على هامش سلسلة التحول الصناعي آسيا والمحيط الهادئ 2018 في سنغافورة ، الذي حضره مسؤولون حكوميون ومقدموا  خدمات الحلول و المستثمرين  في الصناعة والأكاديميون ورابطات رجال الأعمال. كما أشار إلى ذلك البيان الذي تلقته أنتارا في جاكرتا يوم الأربعاء (17/17) ، و أوضح ايرلانغغا هارتارتو أن خطوات التآزر التي اتخذتها إندونيسيا و سينغافورة تهدف إلى استكمال احتياجات البلدين ، بحيث تستفيد لاحقاً من الناس وتجلب لهم الرخاء.

يسعى مركز ترويج التجارة الإندونيسية في جدة بالتعاون مع القنصلية العامة لجمهورية إندونيسيا جده  إلى زيادة واردات الأجهزة المنزلية الإندونيسيةإ تي في سي عبر  عقد اجتماعات عمل  مع مستوردي المملكة العربية السعودية. و قال القنصل العام الإندونيسي في جدة ، م. هاري ساريبودين ، من خلال بيانه الذي تلقته أنتارا في جاكرتا يوم الأربعاء (17/17) إن زيارة مركز الترويج التجاري الإندونيسي والقنصل الإندونيسي العام في جدة تهدف إلى مواصلة تقديم المنتجات الإندونيسية وإقامة اتصالات مكثفة بين المستوردين بالمملكة العربية السعودية مع المنتجين الإندونيسية. صرح هيري سريبودين أن الاجتماع عقد مع باسورا للتوريدات المنزلية المحدودة في 19 سبتمبر في مكتب باسورا ، مركز الأعمال الهندوسي ، بجدة في المملكة العربية السعودية.  بالشرع هي شركة مستوردة تعمل أيضًا كموزع وبائع تجزئة لمنتجات الحزم الزجاجية ومعدات المطابخ والأجهزة المنزلية. وفقا لرئيس إ تي في سي جدة ، غوناوان ، كان الانخفاض في قيمة الواردات بسبب صعوبة بالشرع الحصول على منتجات ذات نوعية جيدة وأسعار تنافسية. سوف تسهل  إ تي في سي جدة لقاءات بالشرع مع مصدري منتجي الأجهزة المنزلية ومجلس تنسيق الاستثمار خلال زيارة إلى مركز ترويج التجارة الإندونيسية في تانغيرانغ ، في الفترة من 24 إلى 28 أكتوبر.