VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

قالت الوزيرة المنسق من أجل التمكين والثقافة البشرية ف م ك بوان ماهاراني ، أنه سيكون هناك أنشطة تتابع حمل  الشعلة  قبيل دورة الألعاب بارا الآسيوية 2018 في الفترة من 6 إلى 13 أكتوبر 2018 في جاكرتا. وقد التقى بعد الاجتماع التنسيقي لألعاب البارا الآسيوية في جاكرتا يوم الإثنين 3/9. و قالت بوان إن فعاليات تتابع حمل  الشعلة بارا  الآسيوية 2018 ستبدأ بإطلاق النار في مرابن جروبوجان ، وسط جاوا. في وقت لاحق ، تم نقل الشعلة إلى ثماني مدن في إندونيسيا قبل وصولها إلى جاكرتا لحضور حفل الافتتاح.
"سيتم تنفيذ تتابع حمل شعلة الألعاب بارا  الآسيوية  ، حيث ستشمل الجوله  فقط  ثماني مدن تبدأ في 5 سبتمبر المقبل. تماما مثل دورة الألعاب الآسيوية ، سيشمل  تتابع حمل الشعلة لدورة الألعاب بارا الآسيوية أيضا كل من  مرافين ، و غروبوغان  ، و جاوى الوسطى ثم إلى سولو، ثم  ترناتي، ثم ماكاسار، والعديد من المدن الأخرى حتى نهاية 6 أكتوبر حيث سيتم افتتاح  دورة ألالعاب بارا اسيويه  بحضور  ممثلي 41 دولة و ايضا ممثلي  أعضاء المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني أو اللجنة الوطنية للمعاقين".
و صرحت السيدة بوان إن دورة الألعاب الآسيوية في عام 2018 سيشارك فيها  2800 رياضي و 1800 مسؤول سوف يتنافسون في 17 فرع رياضي خاص من صنف ذوي الإعاقات. و يقدر أنه سيكون هناك 500 إعلامي  أجنبي سيغطي هذا الحدث. و تأمل السيدة فوان  أن تكون دورة ألعاب الألعاب بارا  الآسيوية عام 2018 سارية وحيوية وناجحة ، تماماً كما أقيمت  دورة الألعاب الآسيوية 2018.

يأمل رئيس مجلس النواب الإندونيسي بامبانغ سوساتيأن تشجع الحكومة العديد من المناطق في إندونيسيا على تطوير الوجهات السياحية التي تلبي متطلبات السياحة الحلال.
و قال بامبانغ سوساتي، في جاكرتا يوم الإثنين ، إن غالبية الشعب الإندونيسي مسلمون ، لذا سيكون من الأنسب إذا ما استوفت المقاصد السياحية في العديد من المناطق متطلبات السياحة الحلال.و  يأمل سعادته أن تتخذ وزارة السياحةكيمينفار على الفور خطوات تكتيكية في بناء الوعي السوقي للسياحة الحلال.
كما طلب سعادته من كيمينفار مع المجلس الشرعي الوطني التابع لمجلس العلماء الإندونيسي د س ن – م او إ ، وجمعية المطاعم والفنادق الإندونيسية ف ه ر إ، بالإضافة إلى الحكومات المحلية في جميع المناطق أن تصادق على الفور على الوجهات التي تلبي عددا من المتطلبات مثل السياحة الحلال. هذه الخطوة هي لحماية السياح الذين يريدون الشعور بالأمن والراحة من جوانب الشريعة عند السفر في الوجهات السياحية الحلال.

أفادت وكالة الإحصاء المركزية بي في ايس    أن عدد السياح الأجانب الوافدين إلى إندونيسيا في يوليو من هذا العام بلغ 1.54 مليون زائر اَي  بزيادة 12.10٪ مقارنة مع يوليو 2017 في العام الماضي. قال رئيس بي في ايس  ، سوهاريانتو، في بيان صحفي في جاكرتا يوم الاثنين (3/9) أن السياح الأجانب اللذين زاروا اندونيسيا  في شهر يوليو 2018 ارتفع لأن المقيمين في المناطق الأمريكية والأوروبية كانوا يستمتعون بعطلة صيفية.
"عدد السياح الأجانب القادمين للبلاد  في شهر يوليو 2018 مشجع. فقد بلغ عدد السياح الأجانب في شهر يوليو الماضي  1.54 مليون شخص. و يمكن ملاحظة أن هناك علامة حمراء ، وهي زيادة كبيرة وتتبع هذه الحركة الاتجاه السابق حيث في عام 2016 ، 2017 كان هناك دائما زيادة في عدد السياح الأجانب لأننا نعرف أن السكان في الولايات المتحدة وأوروبا هم في  العطلة الصيفية. بالتالي زيادة عدد السياح الأجانب ، كما يمكن التاكيد على ان هناك زياده في  عدد السياح الأجانب بنسبة 16.57٪ مقارنة بالشهر  الماضي ".
و أوضح سواريانتو كذلك أن عدد السياح الأجانب في شهر يوليو 2018 كان يهيمن عليه السياح الأجانب الذين يعبرون مداخل المطارات  بنسبة 1.06 مليون زائر.و  ارتفع عدد السياح الأجانب القادمين عبر المدخل الجوي في يوليو 2018 بنسبة 6 في المائة مقارنة بشهر يوليو 2017. و قد حقق مطار سام راتولانجي الدولي في مانادو ، شمال سولاويزي ، أعلى نسبة مئوية من الزيادة ، حيث بلغت 62.01 في المائة ، ثم  مطار سلطان اسكندر مودا الدولي في باندا آتشيه ، حيث بلغت  43.54 في المائة ، ومطار مينانغكاباو الدولي في بادانغ بغرب سومطرة الذي أسس منذ  22 سنة. 66 في المائه.

سجلت وكالة الإحصاء المركزية بي في ايس  انكماشا في شهر  أغسطس الماضي بنسبة 0.05٪. في حين كان التضخم في يوليو الماضي 0.28 في المئة. كان الانكماش في أغسطس من هذا العام أقل مقارنة مع أغسطس من العام الماضي بنسبة 0.22 في المائه
و  صرح رئيس  وكالة الإحصاء المركزية بي في ايس  في بيان صحفي صدر في جاكرتا يوم الإثنين (3/9) أن الانكماش هذا المرة كان إنجازًا مشجعًا للحكومة الإندونيسية لأن مقدار الانكماش يمكن أن يؤثر على معدل التضخم المستهدف بنسبة 3.5٪ في نهاية عام 2018. مع ذلك ، حذر أيضاً من أن حكومة إندونيسيا ستبقى متنبهة لتقلب أسعار المواد الغذائية.
“كان الانكماش في آب / أغسطس 2018 مشجعاً ، حيث  شهدنا  انكماشا  قدره 0.05 و سببه ان المواد  الغذائية عموماً تعرف انكماشاً في آب / أغسطس. لكن في الواقع  وجب  التحذير ، والانتباه خلال  بقيه  السنة ، وخاصة وفقا للمكون حيث أن لدينا التضخم الكلي يصل الى  3.20 في المائه  مسيطر عليه  بشكل جيد لأن الهدف هو 3.5 في المائه  ،وهي  لا يزال أقل من 3.5 في المائه . لكن هناك تحذيرًا بأن أسعار المواد  الغذائيه هي متقلبه  ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الغذاء يصل الى نسبه  4.97٪. و هذا يعني أننا بحاجة إلى توخي الحذر في المستقبل”.
و قال سوهاريانتو كذلك أن الانكماش في أغسطس 2018 كان أول انكماش في عام 2018 ، بعد أن استمر التضخم في الارتفاع  منذ بداية العام.  أوضح سعادته أن تطور الانكماش في أغسطس 2018 بنسبة 0.05 في المائه  تسبب في التضخم في الفترة من يناير إلى أغسطس 2018 ليصل إلى 2.13 في المئة.
و في السنوات الثلاث الأخيرة من  شهر أغسطس ، كانت هناك دائما اتجاهات نحو الانكماش. و يرجع ذلك إلى انخفاض أسعار السلع بعد احتفالات  عيد الفطر . فيما بعض السلع التي كانت المساهم الرئيسي في الانكماش تعرضت بدورها للانكماش  بنسبة 1.10 في المائه   وساهمت في انكماش بنسبة 0.24 في المائه.

سجلت وكالة الإحصاء المركزية بي في ايس  انكماشا في شهر  أغسطس الماضي بنسبة 0.05٪. في حين كان التضخم في يوليو الماضي 0.28 في المئة. كان الانكماش في أغسطس من هذا العام أقل مقارنة مع أغسطس من العام الماضي بنسبة 0.22 في المائه
و  صرح رئيس  وكالة الإحصاء المركزية بي في ايس  في بيان صحفي صدر في جاكرتا يوم الإثنين (3/9) أن الانكماش هذا المرة كان إنجازًا مشجعًا للحكومة الإندونيسية لأن مقدار الانكماش يمكن أن يؤثر على معدل التضخم المستهدف بنسبة 3.5٪ في نهاية عام 2018. مع ذلك ، حذر أيضاً من أن حكومة إندونيسيا ستبقى متنبهة لتقلب أسعار المواد الغذائية.
“كان الانكماش في آب / أغسطس 2018 مشجعاً ، حيث  شهدنا  انكماشا  قدره 0.05 و سببه ان المواد  الغذائية عموماً تعرف انكماشاً في آب / أغسطس. لكن في الواقع  وجب  التحذير ، والانتباه خلال  بقيه  السنة ، وخاصة وفقا للمكون حيث أن لدينا التضخم الكلي يصل الى  3.20 في المائه  مسيطر عليه  بشكل جيد لأن الهدف هو 3.5 في المائه  ،وهي  لا يزال أقل من 3.5 في المائه . لكن هناك تحذيرًا بأن أسعار المواد  الغذائيه هي متقلبه  ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الغذاء يصل الى نسبه  4.97٪. و هذا يعني أننا بحاجة إلى توخي الحذر في المستقبل”.
و قال سوهاريانتو كذلك أن الانكماش في أغسطس 2018 كان أول انكماش في عام 2018 ، بعد أن استمر التضخم في الارتفاع  منذ بداية العام.  أوضح سعادته أن تطور الانكماش في أغسطس 2018 بنسبة 0.05 في المائه  تسبب في التضخم في الفترة من يناير إلى أغسطس 2018 ليصل إلى 2.13 في المئة.
و في السنوات الثلاث الأخيرة من  شهر أغسطس ، كانت هناك دائما اتجاهات نحو الانكماش. و يرجع ذلك إلى انخفاض أسعار السلع بعد احتفالات  عيد الفطر . فيما بعض السلع التي كانت المساهم الرئيسي في الانكماش تعرضت بدورها للانكماش  بنسبة 1.10 في المائه   وساهمت في انكماش بنسبة 0.24 في المائه.