VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

حضر رئيس وكالة الأمن الغذائي التابعة لوزارة الزراعة ، أجونج هندريادي مؤتمر القمة العالمي للأغذية وي ايف ايس في الدنمارك. حيث ناقش البرنامج اتجاه صناعة الأغذية والغذاء الصحي.
و  وفقا لأغغونغ، في الدنمارك ، تم تجهيز حوالي 90 في المئة من المواد الغذائية الصحيه و السليمه . حيث تقوم إندونيسيا في الوقت نفسه بتطوير صناعة الأغذية الصحيه  ، مع زيادة الإنتاج الغذائي حتى يمكن تحقيق هدف إندونيسيا وهو  أن تصبح حظيرة للأغذية العالمية في عام 2045.    و اضاف سعادته قائلا ان هدف اندونيسيا في العام المقبل هو تحقيق  الاكتفاء الذاتي في استهلاك السكر ، 2020 يركز على الثوم وفول الصويا ، 2024 السكريات الصناعية ، 2026 لحم البقر ، لذلك اندونيسيا واثقة من القدرة على إطعام العالم.فهو يعتقد أنه إذا كانت إندونيسيا قادرة على إنتاج أغذية عضوية متنوعة ، فإن فرصة السوق في الدنمارك ستكون أوسع.
و  من ناحية أخرى ، قال السفير الإندونيسي لدى الدنمارك محمد بنو سعيد إن قضية الغذاء قضية دولية ويجب تحقيقها من خلال الإشارة إلى أهداف التنمية المستدامة. أيا كان البرنامج يتماشى حاليا مع أهداف التنمية المستدامة ويتم تنفيذه بالشراكة

يدرك بنك إندونسيا بي إ جميع أنواع الضغوط الناتجة عن الاقتصاد العالمي والتي لديها الفرصة للتأثير على حركة الروبية. يتماشى هذا مع استمرار ضعف عمله  الروبية مقابل الدولار الأمريكي الذي وصل إلى مستوى 14700 روبية لكل دولار أمريكي. في هذه الحالة ، قال محافظ بنك إندونسيا بيري وارجيو في جاكرتا يوم السبت إن عدم الاستقرار الاقتصادي  في تركيا والأرجنتين كان  أمرًا يجب الانتباه إليه. و يدرك البنك المركزي دائما المخاطر المختلفة التي قد تنشأ وسط عدم اليقين العالمي كما حدث في تركيا والأرجنتين. مع ذلك ، يعتقد  بي إ أن الظروف الاقتصادية في إندونيسيا لا تزال قوية ومرنة.و  تظهر بعض المؤشرات الاقتصادية في إندونيسيا مثل هذه القدرة على التكيف مع النمو الاقتصادي بشكل جيد ، وانخفاض التضخم.

تواصل إندونيسيا وأستراليا تحسين العلاقات الثنائية فيما بينهما  ،و  لا سيما في الجوانب الاقتصادية. واحدة منها هي  الجهود الرامية إلى تحسين العلاقات الاقتصادية عبر إكمال   مفاوضات الشراكة الاقتصادية الشاملة بين إندونيسيا وأستراليا إيا سيفا الذي تزامن مع اجتماع رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون مع الرئيس جوكو ويدودو في قصر بوجور ،يوم  الجمعة (08/31/2018).
فقد  عقدت الحكومة الأسترالية يوم السبت (1/9/2018) منتدى الأعمال الإندونيسي الأسترالي في جاكرتا. هذا الحدث الذي  حضره نائب الرئيس يوسف كالا   إيا سيفا.  في هذه المناسبة ، قال يوسف كالا ، إنه يأمل أن يتم التصديق على إيا سيفا قريبا. وفقا ليوسف كلا  ، مع تنفيذ إيا سيفا ، فإنه سوف يدعم  بقوة تحسين واستكشاف التعاون بين البلدين. فيما قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون إنه يستهدف الانتهاء من إيا سيفا في أقرب وقت ممكن هذا العام. وفقا لسكوت ، فهناك زيادة في التعاون ، وخاصة في القطاع الاقتصادي بين  إندونيسيا - و أستراليا ، ليس فقط لصالح المواطنين  في المنطقة بل ايضا  في تحسين الاقتصاد العالمي.

التقى نائب رئيس الوزراء الماليزي السابق أنور إبراهيم بالرئيس جوكو ويدودو في قصر بوجور الرئاسي يوم الخميس. خلال استقباله أنور ، رافق الرئيس جوكو ويدودو عدد من المسؤولين من بينهم وزيرة الخارجية رتينو إل. بي. مارسودي ، ووزير الدولة براتيكنو ، ووزير الأشغال العامة والإسكان الشعبي باسوكي هاديوليجونو ، ووزير الحكومة برامونو أنونغ. اوضحت وزيرة خارجية ريتينو بعد مرافقته الرئيس في الاجتماع إن زيارة أنور للرئيس جوكووي في قصر بوجور كانت شكلاً من أشكال الصداقة.قالت ريتنو مارسودي ، الرئيس جوكووي وأنور تبادل الأفكار لأشياء مختلفة.

"تبادلا الأفكار بطرق عديدة.أعرب باك أنور إبراهيم عن تحياته من السيد مهاتير محمد لأنه التقى مع السيد مهاتير محمد قبل يومين من اجتماعه بالرئيس.أعرب السيد مهاتير محمد أيضا عن انطباعه جيد جدا ، معجبة جدا بنتائج زيارة تون في ذلك الوقت.قال تون التزامه بمواصلة تعزيز العلاقات مع اندونيسيا".

في غضون ذلك ، قال أنور إبراهيم ، إن الوقت مناسب للغاية بالنسبة لإندونيسيا وماليزيا لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.في نفس المناسبة ، أعرب الرئيس جوكووي عن آماله ومواقف المواطنين الإندونيسيين في ماليزيا.كما طلب الرئيس جوكووي دعمًا في هذا الصدد بالإضافة إلى أهمية مواصلة التعاون في القتال من أجل نخيل الزيت في الأسواق العالمية التي غالباً ما تكون محصورة.