VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

صرح وزير تخطيط التنمية الوطنية / رئيس الوكالة الوطنية للتخطيط التنموي  بافيناس لجمهورية إندونيسيا بامبانغ بروجو نيغورو في مناقشة رفيعة المستوى تحت عنوان "مركز إندونيسيا للاقتصاد الإسلامي العالمي" في مقر وزارة تخطيط التنمية الوطنية الإندونيسية أي بافيناسجمهورية إندونيسية، بجاكرتا ،يوم  الأربعاء 25 يوليو 2018 أن تطوير صناعة الحلال له علاقة وثيقة مع القدرة التنافسية للمنتجات المصنعة في بلد ما. وفقا له ،إندونيسيا لديها بالفعل ميزة في صناعة الأغذية والمشروبات. لذلك ، يطلب من صناعة الأغذية والمشروبات الإندونيسية إضافة قيمة وتعزيز صورتها كمنتج للأطعمة والمشروبات الحلال.
"ما نحن بحاجة إلى النظر فيه هو ما إذا كنا نتحدث الصناعة الحلال هو في الواقع هذا مرتبط جداً بالقدرة التنافسية لمنتجاتنا التصنيعية. في الواقع على سبيل المثال نحن نتحدث أن صناعة تجهيز الأغذية والمشروبات لدينا هي واحدة من أكثر أنواع الصناعة التحويلية تنافسية واحدة  من الصناعات التحويلية هي عالية من اجل التصدير.  ، تبقى  الآن كيفيه  تعزيز  العلامة التجارية لمنتجات الأغذية والمشروبات في إندونيسيا التي كانت تنافسية قبل أن تصبح منتجات الأغذية والمشروبات الحلال. واحد لديه القدرة التنافسية هو الطعام والشراب".
يأمل بامبانغ بروجو نيغورو أن إندونيسيا لن تصبح فقط مستهلكًا للمنتجات الصناعية الحلال. لذلك ، إذا كان بالإمكان تصدير الإنتاج الصناعي الحلال من  إندونيسيا و بهذا  سيقلل من عجز الحساب الجاري. لذلك ، وفقا ل بامبانغ بروجو نيغورو ، يجب على حكومة اندونيسيا مراقبة السلع ذات الطلب العالي بعناية وبدقة ، أحدها هو الطلب على المنتجات الحلال مثل الأغذية والمشروبات. و أضاف سعادته قائلا أنه في الربع الأول من عام 2018 بلغ عجز الحساب الجاري  5.5 مليار دولار أمريكي. و قد نتج عن هذا  عجز في  الدخل الرئيسي يبلغ 7.9 مليار دولار أمريكي وعجز في عائدات الخدمات و يبلغ 1.4 مليار دولار أمريكي. استنادا إلى الإحصاءات الاقتصادية والمالية الإندونيسية لبنك أندونيسيا ، في السنوات الست الماضية ، لم يشهد رصيد التتبع الحالي في إندونيسيا أي هواجس. هذا ينبغي أن يكون مصدر قلق لجميع الأطراف ، نظرا لأن العجز هو عامل الضغط الرئيسي لضعف الروبية في الأشهر القليلة الماضية.

دعا رئيس أركان جيش  جمهورية إندونيسيا ك س ف ، مولودوكو ، عدداً من الأطراف المشاركة في التعامل مع حرائق الغابات في إندونيسيا ، الى اجتماع في  مكتب موظفي الرئاسة ، بجاكرتا ،يوم  الأربعاء (25/7). كانت هناك عدة وزارات  ، من بينها وزارة البيئة والغابات ، ووزارة النقل ، وعلم الأرصاد الجوية ، وعلم المناخ ، ووكالة الجيوفيزياء ، ووكالة  ترميم الجفت ، وعدد من الرؤساء الإقليميين. أوضح مويدولوكو أن الاجتماع يمثل محاولة لاستباق خطر حرائق الغابات. نظرا للطقس في بعض المناطق التي تميل إلى أن تكون عرضة لحرائق الغابات. وفقا له ، يجب أن يتم التعامل مع حالات حرائق الغابات بسرعة واستجابة قبل أن تصبح حرائق الغابات أسوأ.
“الأهم ليس الوضع. الشيء الأكثر أهمية هو كيفية الرد. نجتمع الآن من أجل الرد. فالمشهد خلاب بسبب الطبيعة. لكن الأهم هو كيفية الاستجابة بسرعة حين اندلاع الحرائق . نجتمع هنا لتخفيف التحرك  الأولي ، وهو التوقع. فنحن  نريد أن نكون قريبا جدا من الناس الغاضبين و مستائين . نجتمع هنا لتحديد تقارير   عن استعداد الوضع في  كل منطقة. فإذا نظرت إلى هذا الطقس فهو الان  جافة لأن المطر بدأ ينخفض. هذا ما نتوقعه. لذا الشرط الآن بالأدلة الظاهره هو انه  بدأ في الظهور معالم الحريق و  هناك دخان ، وهذا يدل على أن هذه المناطق هي  جافة بالفعل”.
أضاف مورودوكو أنه لم يتلق أي تقرير يتعلق بالمحاولة المزعومة لحرق الأرض من قبل أشخاص غير مسؤولين. هو يضمن أن الشرطة ستتخذ إجراءات قانونية إذا ثبتت أنها حرائق  متعمد للغابات. في الوقت نفسه ، قال رئيس وكالة ترميم الجفت ، نذير فواد ، إن المعدل الوطني ومستوى الرطوبة ومستوى المياه الذروة ما زالت في حالة جيدة. و  اوضح مولدوكو أن عددا من الأطراف ذات الصلة بذلت جهودا لمنع حدوث حرائق أراضي  الخث في العديد من المناطق ، بما في ذلك جهود قناة القناة وحفر الآبار. كما أشار إلى أن جهود التدخل قد أثمرت. و  يمكن ملاحظة ذلك من مستوى البركة في الأراضي الخثية التي لا تزال في مستوى آمن من خطر حرائق الغابات بسبب الجفاف.

قال وزير تخطيط التنمية الوطنية / رئيس وكالة تخطيط التنمية الوطنية بامبانج برودجونيجورو إن الدول في إفريقيا يمكن أن تكون سوقًا محتملة للمنتجات الصناعية الحلال الإندونيسية. لذلك ، يجب أن تكون صناعة الحلال في إندونيسيا موجهة نحو التصدير ، حتى لا تتنافس مع البلدان التي تصدر منتجاتها أيضا إلى القارة الأفريقية.
ففي   مناقشة رفيعة المستوى تحت عنوان "مركز إندونيسيا في الاقتصاد  الإسلامي العالمي"  وًالتي عقدت في جاكرتا يوم الأربعاء 25 يوليو ، ذكر الوزير ان جهود الحكومة الإندونيسية لتشجيع تصدير المنتجات الحلال الإندونيسية إلى أفريقيا ، بما في ذلك الصناعات المتوسطة الحجم الكبيرة ذات الصناعات الصغيرة. أوضحبامبانغ بروجو نيغوروأن السكان الأفارقة يصلون حاليًا إلى مليار شخص ، 40٪ منهم مسلمون. يقدر السيد بامبانغ بروجو نيغورو أن العدد سيستمر في النمو في المستقبل. اما ففيما يتعلق بالمنتجات الحلال ، قالبامبانغ بروجو نيغوروأن وجهة التصدير الإندونيسية تخضع حاليًا لسيطرة السوق أو التركيز على الدول الرئيسية مثل الهند والصين والولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك ، وفقا لبامبانغ بروجو نيغورو، ما زالت إندونيسيا لم تضاعف صادراتها إلى البلدان الإسلامية التي تتمتع بإمكانيات سوق ضخمة ، مثل الإمارات العربية المتحدة ومصر.

دعت وزيرة المشروعات المملوكة للدولة ، ريني سومارنو ، المستثمرين من الولايات المتحدة للاستثمار في سبعة قطاعات في إندونيسيا ، وهي قطاع الطاقة المتجددة ، والتعدين ، والبنية التحتية ، والنقل البري ، والنقل البحري والجوي ، والصناعات التحويلية والسياحية. هذا ما صرحت ريني سويمارنو في بيان مكتوب نشر  في جاكرتا يوم الأربعاء. قامت السيدة رينيبزيارة عمل إلى الولايات المتحدة لحضور  منتدى الاستثمار سنتارل فور ستراتيجيك اند إنترناسيونال ستوديس(CSIS) بنك ب ن إ روندتبلي" في العاصمة الامريكيه واشنطن ، يوم الثلاثاء (07/24/2018). قالتريني سومارنوإن القطاعات السبعة تمثل قطاعات تسارعها الحكومة لتشجيع النمو الاقتصادي. أوضحت سعادها أنه في قطاع الطاقة المتجددة ، حسب توجيهات الرئيس جوكو ويدودو ، تقوم الحكومة بتطوير الإمكانات الضخمة للطاقة الحرارية الأرضية والألواح الشمسية ومحطات طاقة الرياح. يستهدف الرئيس أن 23٪ على الأقل من خليط الطاقة الوطني سيأتي من مصادر متجددة بحلول عام 2025. لذلك ، اضافت السيدة ريني ان شركة  المملوكة للدولة حاليا تركيزها على تطوير مشاريع الطاقة الحرارية الأرضية بقيمة 19.3 مليار دولار أمريكي.