أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إقالة القائد الأعلى لأوكرانيا، الجنرال فاليري زالوزني. كانت الإقالة في أكبر تعديل عسكري منذ بدء الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا منذ ما يقرب من عامين. في منشور على تيليجرام تمت مشاركته قبل وقت قصير من الإعلان الرسمي، قال زيلينسكي إنه عقد اجتماعا مع زالوزني. أدعى زيلينسكي على تيليجرام، حسبما ذكرت شبكة سي إن إن، الجمعة (9/2)، أنه يناقش نوع التحديثات التي تحتاج إليها القوات المسلحة الأوكرانية. عين زيلينسكي خليفة زالوزني، وهو أولكسندر سيرسكي، الذي شغل منذ عام 2019 منصب القائد الأعلى للجيش الأوكراني. (Detik)
تم إعداد محلي اقتراع لانتخابات 2024 في فناء مبنى السفارة الإندونيسية في بكين، الصين. قال رئيس لجنة الانتخابات الخارجية في بكين، أدانان بوربا، الجمعة (9/2)، إن لجنة الانتخابات الخارجية في بكين ستنظم التصويت في 14 فبراير 2024، في نفس يوم التصويت في إندونيسيا، من خلال الاستفادة من عطلة رأس السنة الصينية الجديدة في الصين في الفترة من 10 إلى 17 فبراير 2024. وفقا للجنة الانتخابات الخارجية في بكين، فقد بلغ عدد المواطنين الإندونيسيين المدرجين في قائمة الناخبين الدائمة اعتبارا من يونيو 2023 هو 786 شخصا من 22 محافظة ومدينة في الصين ومنغوليا. وأضاف أدانان بوربا، أن الناخبين في قائمة الناخبين الدائمة الذين يستخدمون البريد هناك 448 شخصا وتم إرسال 357 اقتراع، ولا يمكن إرسال 91 آخرين لأن العنوان غير مكتمل. (Antara)
صرحت السفارة الإندونيسية في فينتيان، أن الاستعدادات للانتخابات العامة لعام 2024 في لاوس قد وصلت إلى أوجها، فقد قالت مستشارة وظيفة المعلومات الاجتماعية والثقافية بالسفارة الإندونيسية في فينتيان، آيك ريتنو أوتاري، حسب ما أفادت به وكالة الأنباء أنتارا، الجمعة (9/2)، إنه تمت الاستعدادات لفترة طويلة بدءًا من تشكيل لجنة الانتخابات في الخارج، تحديد قائمة الناخبين الدائمة حتى تشكيل المجموعة المنظمة للتصويت في الخارج. وأوضحت آيك ريتنو، أنه يتم التصويت باستخدام ثلاث طرق، وهي صناديق الاقتراع المتنقلة، أو عن طريق البريد، ومحل الاقتراع. تستهدف طريقة صناديق الاقتراع المتنقلة العمال المهاجرين الإندونيسيين الذين يعملون في مجال التعدين في لاوس. فيما تم إجراء التصويت المباشر في محل الاقتراع في السفارة الإندونيسية في فينتيان اليوم 10 فبراير. هذا ويوجد في لاوس 273 مواطناً إندونيسياً. إجمالي 177 منهم مدرجون في قائمة الناخبين الدائمة. وصوت 92 منهم في محل الاقتراع، بينما شارك الباقون في الانتخابات باستخدام طرق البريد وصناديق الاقتراع المتنقلة. (Antara)
تأمل المنظمتان الرئيسيتان من الجمعيات الإسلامية الإندونيسية، نهضة العلماء والمحمدية، أن تظل الانتخابات الرئاسية مواتية حتى تكتمل العملية برمتها. تشجع نهضة العلماء والمحمدية إجراء الانتخابات الرئاسية بمصادقة وعدالة وشفافة وفقا لمبادئ الانتخابات المتفق عليها بشكل متبادل. فيما لم ينكر الأمين العام لهيئة الإدارة لنهضة العلماء، سيف الله يوسف، في جاكرتا، يوم الجمعة (9/2)، أن درجة المنافسة السياسية ارتفعت خلال عملية الانتخابات الرئاسية، ولكن يمكن لجميع الأطراف أن تضع نفسها بشكل جيد وتفهم كجزء من الديناميات السياسية. ووفقا لسيف الله يوسف، فإن الانتخابات الرئاسية هي عملية يجب القيام بها كجزء من الديمقراطية. وفي نفس المكان، قال الأمين العام للقيادة المركزية للمحمدية، عبد المعطي، إنه يجب على جميع الأطراف القبول مهما كانت نتائج الانتخابات الرئاسية كنتيجة اختيار الشعب وشكل من أشكال سيادة الشعب. ونصح الأطراف الفائزة والخاسرة بالتصرف بشكل مناسب ووضع مصالح الأمة فوق المصالح الشخصية أو الجماعية. (Antara)