افتتح المعهد الفرنسي في إندونيسيا IFI مهرجان السينما الفرنسي 2024 في جاكرتا، ليلة الجمعة (22/11). قدمت الدورة السادسة والعشرون من هذا المهرجان موضوع "انظر إلى المرأة " الذي يسلط الضوء على أعمال صانعات الأفلام من فرنسا ودول أخرى ناطقة بالفرنسية. قال السفير الفرنسي لدى إندونيسيا، فابيان بينوني، في كلمته إنه إضافة إلى تقديم الأفلام، يتعاون طرفه أيضا في تطوير ثقافة مشتركة وتشجيع التبادلات بين الأفلام الكلاسيكية الفرنسية والإندونيسية.
إدراج:
"بالتوازي مع عرض الأفلام، نريد أيضا تطوير ثقافة مشتركة، وتشجيع التبادلات بين عشاق السينما الفرنسية والإندونيسية. أود أن أنقل أن هذا المهرجان جزء من جهودنا المشتركة لتعزيز التعاون بين صناعتي السينما الفرنسية والإندونيسية."
وأضاف فابيان بينوني أن المهرجان هو جزء من الجهود المبذولة لتعزيز التعاون بين الشركات الفرنسية والإندونيسية، من خلال احترام النظام البيئي المحلي الذي يعتبره ديناميكيا ومبدعا جدا. افتتح المهرجان بالعرض الأول لفيلم "Le Comte de Monte Cristo" ، وهو مقتبس حديث من أعمال ألكسندر دوما الذي تم اختياره رسميا أيضا في مهرجان كان السينمائي 2024. يعد الحدث جزءا من جهود المعهد الفرنسي في إندونيسيا والسفارة الفرنسية لتعزيز العلاقات الثقافية والسينمائية. (VOI/Ofra-Mar)
عقدت وزارة حماية العمال المهاجرين الإندونيسية مع وزارة الخارجية الإندونيسية اجتماعا تنسيقيا لمناقشة جهود التآزر لحماية العمال المهاجرين الإندونيسيين، سواء في الداخل أو الخارج. قالت نائبة وزير حماية العمال المهاجرين الإندونيسية، كريستينا أرياني، في مقر وزارة حماية العمال المهاجرين الإندونيسية، بجاكرتا، يوم الجمعة (22/11)، إن الوزارتين اتفقتا في الاجتماع على زيادة التآزر الذي كان يعمل من أجل توفير الحماية للعمال المهاجرين، بدءا من المغادرة إلى وقت عملهم في الخارج. إضافة إلى ذلك، ناقشتان أيضا التعاون الترويجي والفرص الجديدة المحتملة للعمال المهاجرين المحتملين ليكونوا قادرين على العمل في الخارج. في غضون ذلك، أكد نائب وزير الخارجية الإندونيسي، أرماناثا ناصر، أيضا أن الاجتماع كان لتحسين التنسيق بين وزارة الخارجية الإندونيسية، وخاصة الممثلين في الخارج، ووزارة حماية العمال المهاجرين الإندونيسية. ومن خلال تعاون الوزارتين، يأمل أن تكون جهود حماية العمال المهاجرين في الخارج أسهل وأفضل. (Antara)
قالت نائبة وزير السياحة الإندونيسية، ني لوه بوسبا، إنه يجب دعم السياحة النوعية والمستدامة من خلال تحسين الأمن والسلامة وكذلك التآزر بين أصحاب المصلحة في السياحة. وتأمل ني لوه في تصريحها الرسمي الذي تم في جاكرتا، يوم الجمعة (22/11)، أن يكون هناك المزيد من شرطة السياحة المكرسة للحفاظ على أمن وسلامة السياح. سيكون هذا التعاون خطوة استراتيجية في دعم رؤية السياحة الإندونيسية ذات المستوى العالمي. من خلال مناقشة مجموعة مركزة تحت موضوع "تأمين سياحة بالي نحو سياحة جيدة ومستدامة" في بالي، يوم الخميس (21/11)، قيمت ني لوه أن تحسين جوانب الأمن والسلامة مهم جدا في تطوير السياحة الجيدة والمستدامة. إضافة إلى ذلك، فإن قطاع السياحة هو عمل يعتمد على الثقة، بحيث تكون صورة الوجهة عاملا مهما. وأضافت ني لوه إن هذا الجهد هو شكل من أشكال تحديد الحكومة للعديد من الوجهات السياحية لجعل إندونيسيا الوجهة الرئيسية في العالم كما هو مذكور في خطة التنمية الوطنية متوسطة الأجل 2045-2025. (Antara)
استطاعت الحكومة الإندونيسية تحقيق التزامات استثمارية من 10 شركات من المملكة المتحدة بقيمة 8,5 مليار دولار أمريكي. وهذه هي إحدى النتائج التي تم الحصول عليها من زيارة الدولة للرئيس برابوو. قال وزير الاستثمار والمصب وهو أيضا رئيس مجلس تنسيق الاستثمار، روسان روسلاني، في بيانه الرسمي في جاكرتا، يوم الجمعة (22/11)، إنه سيسهل قريبا الاهتمامات التي نقلها المستثمرون، وسيراقب ما إذا كانت هناك عقبات تواجههم على أرض الواقع. أكد الوزير روسان، أنه كأحد الجهود المبذولة لتحقيق هذا الالتزام، سيجتمع طرفه مع العديد من الشركات التي أعربت عن التزامها بالاستثمار في إندونيسيا، ومنها شركة بريتيش بتروليوم وسواير. وأضاف، أن السبب وراء حماس المستثمرين للاستثمار في إندونيسيا هو استقرار الأوضاع السياسية الوطنية. إضافة إلى ذلك، أعربوا أيضا عن تقديرهم للانتقال السلمي للحكومة. (Antara)