VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

ارتفع إجمالي قيمة التجارة بين إندونيسيا وكوبا بنسبة 871.42 في المائة في عام 2020 مقارنة بالعام السابق. جاء ذلك من سفارة جمهورية إندونيسيا في هافان، في بيان صحفي ورد في جاكرتا، يوم الخميس. يُذكر أن إجمالي التجارة بين إندونيسيا وكوبا في عام 2020 وصل  إلى 54.9 مليون دولار أمريكي أو حوالي 770.8 مليار روبية. وقد تم دعم هذه الزيادة من خلال تصدير المنتجات الإندونيسية إلى كوبا، بما في ذلك المارجرين والمنسوجات والأحذية والورق والصابون والإطارات. كما قالت السفيرة الإندونيسية لدى كوبا، نانا يوليانا، إن فرصة إندونيسيا لإرسال المزيد من البضائع إلى كوبا لا تزال مفتوحة على مصراعيها نظرًا للطلب الكبير والحاجة من السكان المحليين. لذلك، من المتوقع أن تعمل إندونيسيا وكوبا على تحسين العلاقات الثنائية في اتجاه أكثر إستراتيجية في عام 2021 بحيث تستمر العلاقات الثنائية بين البلدين في مجالات الطب والتعليم والاقتصاد والتجارة والرياضة. تأمل إندونيسيا أيضًا أن تتحسن العلاقة بين كوبا والولايات المتحدة بحيث يمكن للاقتصاد الكوبي أن يتطور، وهناك العديد من الفرص للتعاون الاقتصادي والتجاري المفتوح.ant

من المؤكد أن الترحيب ببدء العام في حالة جائحة لم يكن من الممكن تخيله من قبل. فهناك دول امتنعت عن إقامة احتفالات العام الجديد على نطاق واسع، مثل إندونيسيا، و الهدف هو تجنيب  حشود الأشخاص الذين سيحضرون  لعدوى و انتشار لفيروس  كوفيد 19 بشكل خطير. ومع ذلك، لا تزال بعض البلدان تقيم احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة على الرغم من ذلك إفتراضيا. في نيويورك بالولايات المتحدة على سبيل المثال، كان العد التنازلي حتى عام 2021 لا يزال يُنفذ بتقليد إسقاط الكرة الكبيرة في تايمز سكوير، بنيويورك. و خلال هذه السنة و  على الرغم من أنه كان مغلقًا أمام الجمهور، استمر البرنامج وبُث على التلفزيون مباشرة. لكن قيل إن الحشد حضر منها جزء ليس بالكبير و طبق التباعد الاجتماعي، على الرغم من أن الأرقام أقل بكثير من العام الماضي. اما في أستراليا، فقد واصلت مدينة بيرث، التي خططت للأحداث مسبقًا، تقديم عروض الشوارع والترفيه. بينما في أوكلاند، بنيوزيلندا، احتفل مواطنوها بالعام الجديد كدليل على النصر. استقبلت أوكلاند رأس السنة الجديدة بشكل كبير، كدليل على السعادة لأنها تمكنت من السيطرة على الانتشار السريع لـكوفيد 19.

السؤال الكبير هو هل سيظل فيروس  كوفيد 19 يطارد العالم في عام 2021؟ يأمل العديد من الأطراف أن يكون اللقاح الذي تم العثور عليه و بدأ  توزيعه الحل لمشكلة كوفيد 19 في مختلف البلدان.

بدأت برامج التطعيم ضد فيروس كورونا في عدد من الدول، مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة. لكن هناك  العديد من الدول التي لاتزال تستعد لإعطاء هذا اللقاح لمواطنيها.

تأمل الدكتورة سمية سواميناثان من منظمة الصحة العالمية ألا يتجاهل المجتمع الدولي، على الرغم من وجود لقاح لكوفيد 19 في الوقت الحالي، انه لا يمكن للجميع الوصول إلى اللقاح، لذلك لا يمكن تحقيق مناعة القطيع, التي تتم مناقشتها غالبًا, على الفور. و يمكن تعريف مناعة القطيع نفسها بأنها "مناعة السكان". وهي المفهوم المستخدم للتحصين، حيث يمكن حماية السكان من فيروس معين إذا تم الوصول إلى عتبة معينة لتغطية التحصين.

خاصة بالنسبة لإندونيسيا، على سبيل المثال، تأخذ الكثير من اللقاحات لحوالي 270 مليون شخص. بالطبع هذا ليس بالأمر السهل. بالاضافة الى ذلك, مشكلة توزيع اللقاح التي قد تواجه عقبات في تنفيذه.

يبدو أن التغلب على مشكلة كوفيد 19 سيتطلب المزيد من الوقت خلالعام 2021. ومع ذلك، فبعد إعطاء اللقاح، ببدأ الأمل في التغير. لذا نأمل أن يتمكن العالم، وإندونيسيا على وجه الخصوص، من الخروج من جائحة كوفيد 19 قريبًا.

Sudah Tuntaskah Persoalan Covid 19?  Selamat Datang 2021

وقع إندونيسيا وصندوق الأمم المتحدة للطفولة اي اليونيسف خطة عمل لبرنامج التعاون 2021-2025 بقيمة 150 مليون دولار أمريكي والتي تحتوي على مختلف البرامج والتدخلات لرفاهية الأطفال الإندونيسيين. ويهدف برنامج التعاون إلى دعم التنمية للأطفال في مختلف المجالات مثل الصحة والتغذية والمياه والصرف الصحي والتعليم وحماية الطفل والسياسة الاجتماعية. فقد  قال وزير تخطيط التنمية الوطنية سوهارسو و ايضا رئيس هيئة تخطيط التنمية الوطنية سوهارسو مونوارفا في بيان مكتوب تلقته وكالة الانباء أنتارا بجاكرتا، يوم الخميس، إن الحكومة ترحب باستمرار ببرنامج التعاون مع اليونيسف الذي ساهم بشكل كبير في تحقيق الأولويات الوطنية، خاصة فيما يتعلق بالأطفال. و سيستمر برنامج التعاون هذا في إنتاج مختلف الابتكارات التي من شأنها تسريع تحقيق أهداف التنمية. وصرح الوزير سوهارسو أن البرنامج يعد التزامًا بإعمال حقوق الطفل في إطار تنفيذ إحدى رؤى خطة التنمية الوطنية متوسطة المدى 2020-2024، وهي زيادة الموارد البشرية بحلول عام 2024.ant

إندونيسيا واليونيسف تتعاون لتحسين رفاهية الأطفال الإندونيسيين

 وقع إندونيسيا وصندوق الأمم المتحدة للطفولة اي اليونيسف خطة عمل لبرنامج التعاون 2021-2025 بقيمة 150 مليون دولار أمريكي والتي تحتوي على مختلف البرامج والتدخلات لرفاهية الأطفال الإندونيسيين. ويهدف برنامج التعاون إلى دعم التنمية للأطفال في مختلف المجالات مثل الصحة والتغذية والمياه والصرف الصحي والتعليم وحماية الطفل والسياسة الاجتماعية. فقد  قال وزير تخطيط التنمية الوطنية سوهارسو و ايضا رئيس هيئة تخطيط التنمية الوطنية سوهارسو مونوارفا في بيان مكتوب تلقته وكالة الانباء أنتارا بجاكرتا، يوم الخميس، إن الحكومة ترحب باستمرار ببرنامج التعاون مع اليونيسف الذي ساهم بشكل كبير في تحقيق الأولويات الوطنية، خاصة فيما يتعلق بالأطفال. و سيستمر برنامج التعاون هذا في إنتاج مختلف الابتكارات التي من شأنها تسريع تحقيق أهداف التنمية. وصرح الوزير سوهارسو أن البرنامج يعد التزامًا بإعمال حقوق الطفل في إطار تنفيذ إحدى رؤى خطة التنمية الوطنية متوسطة المدى 2020-2024، وهي زيادة الموارد البشرية بحلول عام 2024.ant

قال وزير السياحة والاقتصاد الإبداعي ساندياجا أونو إن عام 2021 يجب أن يكون عام السياحة وانتعاش الاقتصاد الإبداعي. فقد دعا ساندي جميع أصحاب المصلحة في قطاعي السياحة والاقتصاد الإبداعي إلى العمل معًا، بما في ذلك بناء سرد إيجابي حتى يصبح هذا القطاع بمثابة قاطرة الإنعاش الاقتصادي وفتح أكبر فرص عمل ممكنة. فقد ذكر ساندياجا أونو في بيان صحفي صادر عن وزارة السياحة والاقتصاد الإبداعي، يوم الأربعاء (30/12)، أنه في عام 2019، كان هناك أكثر من 34 مليون إندونيسيًا يعتمدون على قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي. يشارك أكثر من 90 مليون شخص ويتمتعون بفوائد السياحة والاقتصاد الإبداعي. وهي منتشرة عبر 31 قطاعًا فرعيًا للأعمال في مجالات السياحة والاقتصاد الإبداعي. وبحسبه ، فإن هذا الرقم يظهر أن قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي هما أمران استثنائيان لتعزيز الاقتصاد. ومع ذلك، كان لوباء كوفيد 19 تأثير هائل على قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي. يتطلب عام 2020 من الشعب الإندونيسي البقاء والتطور، و 2021 هو زخم المراحل المبكرة من تعافينا، ولكن يجب أن يكون الشعب منضبطين في تنفيذ البروتوكولات الصحية القائمة على النظافة والصحة والسلامة واستدامة البيئة.rep

السياحة والاقتصاد الإبداعي يجب أن ينهضا خلال العام القادم

قال وزير السياحة والاقتصاد الإبداعي ساندياجا أونو إن عام 2021 يجب أن يكون عام السياحة وانتعاش الاقتصاد الإبداعي. فقد دعا ساندي جميع أصحاب المصلحة في قطاعي السياحة والاقتصاد الإبداعي إلى العمل معًا، بما في ذلك بناء سرد إيجابي حتى يصبح هذا القطاع بمثابة قاطرة الإنعاش الاقتصادي وفتح أكبر فرص عمل ممكنة. فقد ذكر ساندياجا أونو في بيان صحفي صادر عن وزارة السياحة والاقتصاد الإبداعي، يوم الأربعاء (30/12)، أنه في عام 2019، كان هناك أكثر من 34 مليون إندونيسيًا يعتمدون على قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي. يشارك أكثر من 90 مليون شخص ويتمتعون بفوائد السياحة والاقتصاد الإبداعي. وهي منتشرة عبر 31 قطاعًا فرعيًا للأعمال في مجالات السياحة والاقتصاد الإبداعي. وبحسبه ، فإن هذا الرقم يظهر أن قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي هما أمران استثنائيان لتعزيز الاقتصاد. ومع ذلك، كان لوباء كوفيد 19 تأثير هائل على قطاع السياحة والاقتصاد الإبداعي. يتطلب عام 2020 من الشعب الإندونيسي البقاء والتطور، و 2021 هو زخم المراحل المبكرة من تعافينا، ولكن يجب أن يكون الشعب منضبطين في تنفيذ البروتوكولات الصحية القائمة على النظافة والصحة والسلامة واستدامة البيئة.rep