VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

نقل الرئيس الاندونيسي جوكو ويدودو في حديثه في قمة الآسيان والصين التي عقدت يوم الخميس (12/11) ثلاثة نقاط اساسية. صرحت بذلك وزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي  في تصريح صحفي بعد القمة. و قد تحدث  الرئيس مركزا على ثلاثة نقاط اساسية ، أولاً، تحول التعاون الاقتصادي الرقمي. فوفقًا للرئيس جوكو ويدودو، فإن عام 2020 هو عام التعاون الرقمي بين الآسيان والصين. الصين هي الشريك الاستراتيجي للآسيان في الاقتصاد الرقمي. ثانياً, تحقيق وفرة اللقاحات والأدوية بالمنطقة. وأعرب الرئيس عن تقديره لقرار الصين الانضمام إلى منشأة Covax وجعل اللقاحات منفعة عامة عالمية. ثالثًا, حول الاستقرار الإقليمي وخاصة بحر الصين الجنوبي. وضغط الرئيس جوكو ويدودو على أهمية احترام القانون الدولي في بحر الصين الجنوبي، إذا كان يريد أن يرى بحر الصين الجنوبي ينعم بالسلام والاستقرار. وشدد الرئيس على أهمية قيام جميع الأطراف بكبح السلوك الذي يمكن أن يزيد التوتر.ant

صرح الرئيس جوكو ويدودو في القمة الثالثة و العشرين بين الآسيان واليابان أن الآسيان واليابان يمكنهما فعل شيئين لاستعادة الأوضاع الاقتصادية الإقليمية وسط جائحة كوفيد 19. الأول هو التعاون لتسريع الانتعاش الاقتصادي. وفقًا للرئيس، فإنه جراء الوباء أصبحت  المرونة الاقتصادية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأمن الصحي. و يجب تعزيز نظام الأمن الصحي لأنه سيصبح أولوية لتعاون الآسيان واليابان. كما يرى رئيس الدولة أن إنشاء مركز آسيان لحالات الطوارئ الصحية العامة والأمراض الناشئة أمر بالغ الأهمية وعاجل للغاية وإندونيسيا مستعدة لاستضافة مركز العمليات. الثاني، يمكن لرابطة دول جنوب شرق آسيا واليابان التعاون لزيادة "الثقة الاستراتيجية" من خلال خلق وضع ملائم في المنطقة، لأن الاستقرار الأمني هو شرط أساسي لحركة الاقتصاد. كما يمكن لرابطة دول جنوب شرق آسيا واليابان أن توطدا المزيد من التعاون الملموس من خلال إطار "نظرة آسيان على المحيطين الهندي والهادئ."و  في اليوم نفسه، قال الرئيس جوكو ويدودو عندما ألقى كلمة أمام القمة الحادية والعشرين بين الآسيان وكوريا الجنوبية، من قصر الرئاسي بوجور بجاوا الغربية، إنه متفائل بشأن الشراكة بين الآسيان وكوريا الجنوبية. ووفقًا للرئيس، فإن التعاون بين البلدين لم يهدأ على الرغم من إصابة العالم بوباء كوفيد 19 الذي كان له تأثير على العديد من القطاعات.ant

صرح الرئيس جوكو ويدودو في القمة الثالثة و العشرين بين الآسيان واليابان أن الآسيان واليابان يمكنهما فعل شيئين لاستعادة الأوضاع الاقتصادية الإقليمية وسط جائحة كوفيد 19. الأول هو التعاون لتسريع الانتعاش الاقتصادي. وفقًا للرئيس، فإنه جراء الوباء أصبحت  المرونة الاقتصادية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأمن الصحي. و يجب تعزيز نظام الأمن الصحي لأنه سيصبح أولوية لتعاون الآسيان واليابان. كما يرى رئيس الدولة أن إنشاء مركز آسيان لحالات الطوارئ الصحية العامة والأمراض الناشئة أمر بالغ الأهمية وعاجل للغاية وإندونيسيا مستعدة لاستضافة مركز العمليات. الثاني، يمكن لرابطة دول جنوب شرق آسيا واليابان التعاون لزيادة "الثقة الاستراتيجية" من خلال خلق وضع ملائم في المنطقة، لأن الاستقرار الأمني هو شرط أساسي لحركة الاقتصاد. كما يمكن لرابطة دول جنوب شرق آسيا واليابان أن توطدا المزيد من التعاون الملموس من خلال إطار "نظرة آسيان على المحيطين الهندي والهادئ." و  في اليوم نفسه، قال الرئيس جوكو ويدودو عندما ألقى كلمة أمام القمة الحادية والعشرين بين الآسيان وكوريا الجنوبية، من قصر الرئاسي بوجور بجاوا الغربية، إنه متفائل بشأن الشراكة بين الآسيان وكوريا الجنوبية. ووفقًا للرئيس، فإن التعاون بين البلدين لم يهدأ على الرغم من إصابة العالم بوباء كوفيد 19 الذي كان له تأثير على العديد من القطاعات.ant

كشفت وزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي في مؤتمر صحفي بقصر الرئاسي بوجور بمحافظة جاوا الغربية, يوم الخميس (12/11) أن القمة السابعة والثلاثين لرابطة أمم جنوب شرق آسيا أصدرت 33 وثيقة اتفاقية. واحد منها هى إطار الانتعاش الشامل الآسياني. تحتوي هذه الاتفاقية على استراتيجيات للتغلب على الوباء سواء عن طريق التعاون بين دول الآسيان او مع الشركاء. وأضافت ريتنو مارسودي، أنه في هذه القمة، كان هناك صندوق استجابة طوارئ كوفيد 19 للآسيان بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي، وهي مساهمات من اليابان وكوريا الجنوبية والصين وسنغافورة وأستراليا وإنجلترا وسويسرا. هذا و تنعقد القمة السابعة والثلاثون لرابطة دول جنوب شرق آسيا في الفترة من 12 إلى 15 نوفمبر الجاري.ant