VOI - Voice of Indonesia | Informing, Connecting, Dignifying

تواجه إندونيسيا وكندا حاليًا تحديات جديدة، مثل الأخبار الكاذبه ، وصعود الحركات القومية الشعوبية، والحمائية الاقتصادية، والنمو الاقتصادي غير المتساوي.
هذا متزايدا به    السفير الكندي لدى إندونيسيا بيتر ماك آرثر في خطابه في الذكرى السنوية الـ 151 لليوم الوطني لكندا يوم الإثنين (2/7) في جاكرتا. وأضاف ماك آرثر أن كندا ستواصل برنامجها الدولي التقدمي والشامل، لتعزيز التسامح والتعددية السلمية. عبر شراكة وثيقة مع اندونيسيا تتماشى مع هذه الجهود.
"وباتحاد إندونيسيا الحديث والمتسارع النمو عبر تماسك الايادي  في الحفاظ على السلام والدفاع والأمن - بما في ذلك مكافحة الإرهاب العالمي. إن نجاح  إندونيسيا في انتخابها في تولي منتصب كرسي غير دائم بمجلس  الأمن الدولي مؤخراً يمنحنا الثقة بأن مصالحنا المشتركة ستكون ممثلة تمثيلاً جيداً.
إن استضافة الاجتماع السنوي بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي هذا العام هو مساهمة لإندونيسيا في التنمية الاقتصادية المستدامة. و لا يزال بلدنا يتمتع بعلاقات تجارية واستثمارية قوية، وهو مشروع يتكلف مليارات الدولارات ويعمل فيه آلاف الأشخاص.

وأوضح السفير ماكس اتحور  ، انه في مجال التعليم هناك  عدد كبير من الشباب الإندونيسي  الذين يدرسون في كندا حيث ارتفعت  النسبه بحوالي  50 في المائة عّن  العام الماضي. كما أثنى على إجراء الانتخابات المحلية في إندونيسيا في وقت واحد، بشكل  سلمي وحريه  ونزاهه .
هذا و تحتفل كندا بالذكرى السنوية الـ 151 لليوم الوطني الكندي   هذا العام بموضوع رئاسة كندا في مجموعة السبعة. وحضر الحفل وزيرة تمكين المرأة وحماية الطفل، يوهانا يامبيسي، ووزير الشؤون الداخلية تشههيو كومولو.