قالت نائبة مركز العلوم الاجتماعية والإنسانية بالمعهد الإندونيسي للعلوم أي ليبي ، تراي نوك بوجيأستوتي ، إن إندونيسيا بلد معرض لآثار تغير المناخ. بحيث يمكن أن تؤدي إلى كوارث طبيعية مثل الانهيارات الأرضية والفيضانات وموجات التسونامي وغيرها. هذا ما صرحت بها تري نوك بوديجوتي في مناقشة مجموعة التركيز حول دور المؤسسات الأكاديمية والعلمية في صنع سياسة للحد من مخاطر الكوارث وتغير المناخ في إندونيسيا في مبنى ليبي في جاكرتا ، و الذي انعقد يوم الأربعاء (3/27). و وفقا لها ، للتغلب على الكارثة هناك حاجة إلى بذل الجهود لتعزيز سياسة الحكومة الإندونيسية في الحد من مخاطر الكوارث وتغير المناخ ، من خلال نتائج البحوث التي أجرتها ليبي.
"من حيث المبدأ ، إذا كنا نتحدث عن الحد من المخاطر ، فهذا يمكن أن يناط بالعلم قائمًا على الأدلة للسياسيين . لذلك ليس هناك حاجه لنختبر عدة مرات أن الجهد المبذول لحل مشاكل الكارثة هو مجرد القيام بها".
في الوقت نفسه ، قال الباحث في مركز ليبي للبحوث المجتمعية والثقافية ، ليلي نورهيدايا ، إن أهمية إعداد خرائط شبكة خبراء تتعلق بالحد من مخاطر الكوارث وتغير المناخ في إندونيسيا ، حسب قوله ، يهدف إلى تحديد التحديات وتوفير الخطوات الاستباقية اللازمة لاتخاذ القرارات السياسية بشأن الحد من مخاطر الكوارث وتغير المناخ
