جزيرة بالي لا تزال وجهة سياحية ذات أهمية لشعب سلوفاكيا، على الرغم من انتشار الأخبار حول جبل أغونغ. صرحت ليلى ميليانى مستشار الشؤون الاجتماعية والثقافية بسفارة جمهورية اندونيسيا فى براتيسلافا يوم الخميس ان هذا انعكس على العديد من اسئلة زوار المعرض الاندونيسى فى معرض السفر الدولى 2018 المقام بسلوفاكياتور فى مبنى معرض انشيبا براتيسلافا بسلوفاكيا،مؤخرا.
اوضح السفير الاندونيسى لدى سلوفاكيا ادياتويدي اديوسو اسمادى انه بالاضافة الى وجهه بالى فان المقصد السياحى الثاني هو سومطرة و هو ايضا هدف للمواطنين السلوفاكيين. تحقيقا لهذه الغاية، تدعو سفارة جمهورية إندونيسيا ببراتيسلافا منظمي الرحلات السياحية في شمال سومطرة، ورافيلينو تور وديوي مستيكا تور، الى زياده تشجع الوجهات السياحية في سومطرة الشمالية، ولا سيما بحيرة توبا والمناطق المحيطة بها. وفقا للرئيس انشيبا، الكسندر روزين، فاندونيسيا لديها امكانات كبيرة لجذب السياح الاجانب من وسط وشرق اوروبا. لذا فإن إعادة مشاركة إندونيسيا تحظى بتقدير كبير.