يجب خلال عملية تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أن يكون قادرا على دعم الديمقراطية في العالم الحديث. هذا ما صرحت به وزيرة الخارجية الإندونيسية، ريتنو مارسودي، في القمة الثالثة للديمقراطية التي أقيمت تحت موضوع "الذكاء الاصطناعي أو التكنولوجيا الرقمية والديمقراطية" التي عقدت في سيول، بكوريا الجنوبية، يوم الاثنين (18/3). كما وقالت ريتنو مارسودي، إنه لضمان تحقيق هذه الأهداف، من الضروري دعم ذلك بالحوكمة الرقمية العالمية الديمقراطية. وأضافت، أنه يجب الإبحار في التقنيات التحويلية مثل الذكاء الاصطناعي من قبل الكثيرين ولصالحهم. كما وأكدت على أهمية سد الفجوة الرقمية العالمية والتعامل مع الذكاء الاصطناعي كمنفعة عامة عالمية. وأضافت، أنه يجب أن يكون أصوات الدول النامية جزءا أساسيا من سلسلة تنمية الرقمنة العالمية. (Antara)