وزعت وزارة الشئون البحرية والمصايد الأسماك  بالتعاون مع الجيش الإندونيسي 40 الف بذرة سمكية كمُحفِز لزيادة إنتاج المزارع في منطقة تاناه بامبو، كاليمانتان الجنوببة.و قال المدير العام للاستزراع المائي، سلاميت سوبياكتو، في بيان مكتوب في جاكرتا، يوم السبت، إن الأمن الغذائي، وخاصة المعتمد على البروتين، هو محور تعزيز وزارة الشؤون البحرية ومصايد الأسماك وسط جائحة كوفيد 19 . ووفقا له، فإن الخطوات في التعاون مع المؤسسات المختلفة مهمة من أجل تسريع تحقيق التنمية التنافسية والمستدامة للاستِزراع المائي. تتكون المساعدة من 15 الف  بِذَرة بلطي و 25 الف بذرة سمك السلور. بالإضافة إلى ذلك، تم إعادة تخزين 90500 بذرة سمكية محلية في خزان قرية سومبر مكمور، بمنطقة ساتوي، تاناه بامبو و تتكون البذور من 55 الف بذرة سمكية جيلاوات و 5500 بذرة سمكية باونج و 30 ألف بذر سمكي  بابويو. ((ant

 تَدعَم وزارة السياحة والاقتصاد الإبداعي  وتتعاون مع Fairtual لعقد معرض سفر عادي جديد افتراضي لسنة  2020 والذي من المتوقع أن يكون قادرًا على تشجيع إحياء السياحة الإندونيسية. و  أوضح مؤسِس Fairtual, ديمي، في بيانه الذي نقلته  وكالة الانباء أنتارا في جاكرتا, يوم السبت، أن قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) في إندونيسيا يعمل حتى الآن على الترويج بشكل أكبر خارج الإنترنت أو غير متصل بالإنترنت. وقال إن هذا النشاط الافتراضي ينظم  حتى يتمكن قطاع السياحة، وخاصة في قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، من التحرك مرة أخرى. و في وقت لاحق، سيستخدم هذا الحدث الافتراضي تقنية ثلاثية الأبعاد مما يجعل تفاصيل المنتج أكثر وضوحًا من قبل المشاركين. هذا و سيعقد النشاط في الفترة الممتدة  من 7 إلى 15 نوفمبر 2020، وهو الأول والأكبر في إندونيسيا وكذلك على المستوى الدولي والذي سيحضره العديد من الفاعلين في صناعة السياحة ووكلاء السفر والفنادق والشركات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى مشاركة  وزير السياحة والاقتصاد الإبداعي ويشنوتاما. و حتى الآن، أعرب أكبر 10 ممثلين سياحيين في إندونيسيا عن استعدادهم للمشاركة في المعرض.(ant) 

سيقام أكبر معرض للسياحة الافتراضية في الفترة من 7 إلى 15 نوفمبر 2020

 تَدعَم وزارة السياحة والاقتصاد الإبداعي  وتتعاون مع Fairtual لعقد معرض سفر عادي جديد افتراضي لسنة  2020 والذي من المتوقع أن يكون قادرًا على تشجيع إحياء السياحة الإندونيسية. و  أوضح مؤسِس Fairtual ، ديمي، في بيانه الذي نقلته  وكالة الانباء أنتارا في جاكرتا, يوم السبت، أن قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) في إندونيسيا يعمل حتى الآن على الترويج بشكل أكبر خارج الإنترنت أو غير متصل بالإنترنت. وقال إن هذا النشاط الافتراضي ينظم  حتى يتمكن قطاع السياحة، وخاصة في قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، من التحرك مرة أخرى. و في وقت لاحق، سيستخدم هذا الحدث الافتراضي تقنية ثلاثية الأبعاد مما يجعل تفاصيل المنتج أكثر وضوحًا من قبل المشاركين. هذا و سيعقد النشاط في الفترة الممتدة  من 7 إلى 15 نوفمبر 2020، وهو الأول والأكبر في إندونيسيا وكذلك على المستوى الدولي والذي سيحضره العديد من الفاعلين في صناعة السياحة ووكلاء السفر والفنادق والشركات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى مشاركة  وزير السياحة والاقتصاد الإبداعي ويشنوتاما. و حتى الآن، أعرب أكبر 10 ممثلين سياحيين في إندونيسيا عن استعدادهم للمشاركة في المعرض.(  (ant

من المتوقع أن تصبح المنطقة الاقتصادية الخاصة سينغاساري في مالانج، بجاوة الشرقية، وادي السيليكون في إندونيسيا، القادرة على إنتاج منتجات فائقة الجودة وموارد بشرية فائقة. المدير العام للتعليم المهني في وزارة التعليم والثقافة ويكان ساكارينتو، في مالانج ، بجاوة الشرقية، يوم السبت (10/10), قال إن المنطقة الاقتصادية الخاصة  سينغاساري لديها القدرة على أن تصبح  وادي السيليكون الاندونيسي، و مع مفهوم النظام البيئي القادر على إنتاج منتجات عالمية. ستصبح هذه المنطقة وادي السيليكون التالي في إندونيسيا. لكن لا تنشغِل في معنى وادي السيليكون وحده. وأوضح أن مفهوم النظام البيئي المعني هو المكان الذي يمكن أن تنتج فيه منطقة ما منتجات بأعلى جودة، بما في ذلك إنشاء موارد بشرية قادرة على أن تصبح رائدة في الصناعة العالمية. هذا لمفهوم هو أن تصبح نظامًا بيئيًا يُوَلِد منتجات عالمية، لِتَلَدِ قادة الصناعة العالمية، و هذا ما يعنيه وادي السيليكون. rep

قال رئيس هيئة التنسيق للاستثمار، بهليل لهاداليا، إن حوالي 153 شركة ستدخل وتستثمر في إندونيسيا بعد تمرير قانون خلق فرص العمل. وقال إن 153 شركة جاءت من داخل وخارج البلاد، بما في ذلك الشركات التي نقلت استثماراتها من عدد من الدول. صرح بذلك بهليل في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت في جاكرتا، يوم الخميس (8/10). هناك أيضًا قطاعات تستهدف 153 شركة، بدءًا من البنية التحتية والصناعة التحويلية والمزارع والغابات والتعدين إلى الصحة والطاقة والسياحة. من المتوقع أن يستوعب دخول هذه الشركات حوالي 2.9 مليون من القوى العاملة كل عام وسبعة ملايين من الباحثين عن عمل، بالإضافة إلى حوالي ستة ملايين عامل تم تسريحهم بسبب تأثير جائحة كوفيد 19.