nurul
July
وافقت إندونيسيا وهولندا على مواصلة التعاون لزيادة الإنتاج المستدام لزيت النخيل. ويقام برنامج التعاون في الفترة من 2019-2023 بقيمة 5 ملايين يورو او حوالى 86.1 مليار روبية. صرحت بذلك وزيرة الخارجية ريتنو مارسودي في تصريح صحفي افتراضي من السفارة الإندونيسية في لاهاي، يوم الخميس. وفقًا للوزيرة، تعد هولندا واحدة من أكبر مستوردي زيت النخيل الإندونيسي في الاتحاد الأوروبي. ما يصل إلى 15 في المائة من صادرات إندونيسيا إلى هولندا تتكون من زيت النخيل. أثيرت قضية زيت النخيل والزيوت النباتية وأهداف التنمية المستدامة في اجتماع وزيرة الخارجية ريتنو مارسودي مع رئيس الوزراء الهولندي مارك روته ووزيرة الخارجية سيجريد كاج. قالت الوزيرة ريتنو إنه في المستقبل، سيوسع هذا التعاون ليشمل أيضًا زيوت نباتية أخرى في سياق المساهمة في أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.ant
July
تكثف وزارة الصحة الاندونيسية تنفيذ عمليات التتبع والفحص والتعامل مع حالات انتقال كوفيد 19 في المناطق مع الخطورة العالية لانتقال الفيروس. صرح بذلك وزير الصحة بودي غونادي صادكين حسبما نقلته الوزارة في بيان صحفي وردته وكالة الانباء انتارا في جاكرتا، يوم الجمعة. وقال الوزير بودي إن قدرة التفتيش والتي تبلغ حاليًا حوالي 100 ألف اختبار يوميًا، تستهدف زيادتها إلى 400 ألف اختبار يوميًا. وطلب من الحكومات المحلية زيادة قدرة التفتيش على كوفيد 19 في مناطقها بحيث يمكن تحقيق هذه الأهداف. وأوضح وزير الصحة أن أنشطة التتبع والتحقق تهدف إلى تسريع اكتشاف الحالات المُشتبَة فيها والأشخاص الذين لديهم اتصال وثيق مع مرضى كوفيد 19.ant
July
تستضيف إندونيسيا لتخطيط وتوقيع تدريب التلوث البحري الإقليمي في عام 2022 والذي سيعقد في منطقة ماكاسار بمحافظة جنوب سولاويزي. تهدف التدريبات التي تُجرى كل سنتين، والتي شاركت فيها إندونيسيا واليابان والفلبين، إلى معالجة قضية تسرب النفط في البحر والتي يحضرها خفر السواحل من كل دولة. صرح بذلك مدير وحدة البحرية وخفر السواحل بالإدارة العامة للنقل البحري بوزارة المواصلات, أحمد, في بيان صحفي في جاكرتا، يوم الخميس. يصبح تدريب التلوث البحري التزام إندونيسيا والفلبين واليابان في تنفيذ خطة عمل الاستجابة للانسكاب النفطي لرابطة أمم جنوب شرق آسيا وخطة الاستجابة لشبكة الانسكاب النفطي في سولاويزي. و تدريبات التلوث البحري مفيدة أيضًا في زيادة مشاركة وإشراك أصحاب المصلحة في صناعة النفط للمشاركة في مكافحة كوارث الانسكاب النفطي في البحر والسيطرة عليها ومعالجتها.ant
July
الصين تنمو لتصبح القوة العظمى الجديدة
تحتفل بكين يوم الخميس (1/7) بالذكرى المِئَوِية للحزب الشيوعي الصيني. صرحت وكالة الأنباء الوطنية الصينية، Xinhuanet.com، أن الحزب الذي شكله ماو تسي تونغ، على مدار 100 عام، أدخل الصين إلى دولة اشتراكية حديثة وأكثر تقدمًا في القرن الحادي والعشرين.
ومع ذلك، فإن الإنجازات لا تخلو من السجلات السوداء. مثل السياسات الاجتماعية والاقتصادية للحكومة في الستينيات التي تسببت في تجويع ملايين الأشخاص وحتى موتهم. ناهيكَ عن حادِثة تيانانمين عام 1989 التي تسببت في الفوضى وأودت بحياة العديد من الأشخاص.
تعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ أثناء إدلائه بتصريحات بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني، باستكمال إعادة توحيد الصين مع تايوان التي تتمتع بالحكم الذاتي لفترة طويلة. وفقًا للرئيس شي، كثفت الصين تحت قيادته جهودها لتأكيد مطالبات السيادة على تايوان.
ذكر شي جين بينغ أيضًا أن الصين تمكنت من تحمل مختلف الاختبارات والضغوط. مثل الحرب ضد كوفيد 19 والفيضانات الكارثية في الأجزاء الوسطى والشرقية من البلاد، فضلاً عن الفقر المُدقع في المناطق الريفية. بالإضافة إلى ذلك، من ناحية مكافحة الفساد وانتهاكات الانضباط وكذلك السياسة المالية.
تاريخيًا أو أيديولوجيًا، أثبت الحزب الشيوعي الصيني أنه مسؤول بالكامل عن تطور الصين الحديثة. رؤية الإصلاح منذ قيادة دنغ شياو بينغ واستمرت حتى أتقن شي جين بينغ البيروقراطية والعسكرية والجوانب الأخرى من حياة الشعب الصيني. مع هذا النموذج الديمقراطي المركزي في سن مائة عام نجح الحزب الشيوعي الصيني في جعل الصين دولة متقدمة اقتصاديًا في القرن الحادي والعشرين، هزم هيمنة الولايات المتحدة والغرب طوال القرن العشرين.