nurul

nurul

27
May

Sandiaga-Raffi sosialisasi Anugerah Desa Wisata di Puncak Bogor

 

نظمت وزارة السياحة والاقتصاد الإبداعي الاندونيسي حفل تقديم جائزة الى قرية السياحة الإندونيسية 2021 تحت شعار "إندونيسيا في صعود" وهو أحد برامج التنمية السياحية في الدولة. أعرب وزير السياحة والاقتصاد الإبداعي  ساندياجا أونو في قرية ماس، بمديرية جيانيار، بالي، يوم الاربعاء عن أمله في أن يتمكن هذا البرنامج من تحقيق رؤية إندونيسيا كوجهة سياحية عالمية، و تكون قادرة على المنافسة بشكل مستدام  وقادرة على تشجيع التنمية الإقليمية ورفاهية الشعب. وقال إن سلسلة من برامج التنشئة الاجتماعية لتقديم جائزة الى قرية السياحة الإندونيسية بدأت من  22 مايو  إلى 25 يونيو 2021. و أضاف الوزير أن النشاط هذه المرة كان في قرية ماس المعروفة باسم  قرية السياحة بانجار تاروكان أوبود ببالي وتعد كقرية للفنانين، و لديها إمكانات كبيرة في الفنون والثقافة، بحيث تصبح قوة جذب للسياح المحليين والأجانب. تم اختيار قرية ماس لهذا نشاط التنشئة الاجتماعية، لأن قرية ماس معروفة كأقدم قرية نحت الموجودة منذ عام 1930 و معروفة في السوق الأوروبية.ant

Kemenparekraf Gelar Anugerah Desa Wisata Indonesia 2021

 

27
May

Rizki Juniansyah sapu bersih emas, ukir rekor dunia di Tashkent

نجح رافع الأثقال الإندونيسي الشاب, رزقي جونيانشاه, في الحصول على ثلاث ميداليات ذهبية وكسر ثلاثة أرقام قياسية عالمية للناشئين في بطولة عالمية لرفع الأثقال للناشئين 2021 في طشقند، بأوزبكستان، ليلة الأربعاء بتوقيت غرب إندونيسيا. حصل رزقي، الذي ينافس  في فئة 73 كيلوجرام، على ثلاث ميداليات ذهبية بعد أن رفع  قوة إجمالية قدرها 349 كيلوجرام، و في  قوة الخطف بلغت  155 كيلوجرام ونطَر يبلغ 194 كيلوجرام. هذا و وفقًا لسجلات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال الرسمية يوم الأربعاء (26/5). فقد حطم  الرقم القياسي الرقم القياسي السابق الذي سجله رافع الولايات المتحدة, كلارنس كامينغز جونيور, في عام 2019 بقوة إجمالية قدرها 347 كيلوجرام، من قوة خطف تبلغ 154 كيلوجرام ونطَر يبلغ 193 كيلوجرام. يتفوق الرافع البالغ من العمر 17 عامًا بشكل كبير على منافسيه، بما في ذلك الرافع الهندي الحائز على الميدالية الفضية بقوة إجمالية تبلغ 313 كيلوجرام، والرافع الروسي الحائز على البرونزية بقوة إجمالية قدرها 308 كيلوجرام.ant

27
May

Rizki Juniansyah sapu bersih emas, ukir rekor dunia di Tashkent

نجح رافع الأثقال الإندونيسي الشاب, رزقي جونيانشاه, في الحصول على ثلاث ميداليات ذهبية وكسر ثلاثة أرقام قياسية عالمية للناشئين في بطولة عالمية لرفع الأثقال للناشئين 2021 في طشقند، بأوزبكستان، ليلة الأربعاء بتوقيت غرب إندونيسيا. حصل رزقي، الذي ينافس  في فئة 73 كيلوجرام، على ثلاث ميداليات ذهبية بعد أن رفع  قوة إجمالية قدرها 349 كيلوجرام، و في  قوة الخطف بلغت  155 كيلوجرام ونطَر يبلغ 194 كيلوجرام. هذا و وفقًا لسجلات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال الرسمية يوم الأربعاء (26/5). فقد حطم  الرقم القياسي الرقم القياسي السابق الذي سجله رافع الولايات المتحدة, كلارنس كامينغز جونيور, في عام 2019 بقوة إجمالية قدرها 347 كيلوجرام، من قوة خطف تبلغ 154 كيلوجرام ونطَر يبلغ 193 كيلوجرام. يتفوق الرافع البالغ من العمر 17 عامًا بشكل كبير على منافسيه، بما في ذلك الرافع الهندي الحائز على الميدالية الفضية بقوة إجمالية تبلغ 313 كيلوجرام، والرافع الروسي الحائز على البرونزية بقوة إجمالية قدرها 308 كيلوجرام.ant

27
May

Menteri LHK: Butuh generasi penerus bangun lingkungan berkelanjutan

تعتبر قضايا الموارد الطبيعية والبيئة و تحديدا  الغابات الإندونيسية معقدة للغاية وتتطلب اهتمام جميع عناصر الأمة، بما في ذلك الأجيال القادمة، في تطويرها بطريقة مستدامة.صرحت بذلك وزيرة البيئة والغابات سيتي نوربايا أثناء حديثها في برنامج تعليم القيادة الخضراء، و الذي اطلقه  المعهد الأخضر الإندونيسي في 23 مايو الماضي. وقالت الوزيرة سيتي نوربايا أن إندونيسيا بحاجة إلى الجيل القادم  من اجل قيادة تدبير  البيئة والغابات في المستقبل، والذي هو جيل مجهزة بالتعليم والمعرفة والقيادة. فالامر يعد  بداية لإمكانية البناء و الحفاظ على البيئة، كجيل شاب يحب إندونيسيا.

كما صرحت وزيرة البيئة والغابات أن جودة البيئة ستحدد المستقبل، لأنها ستؤثر على جودة حياة الإنسان، مثل الاقتصاد والأمن الغذائي. و بالتالي فإن المعرفة والتكنولوجيا والسلوك والالتزام تصبح أيضًا عواملا مهمة في استدامة وجودة التفاعلات مع البيئة، حيث يكون الجيل الشاب الحالي هو المحدد لطبيعتها المستقبلية.

وفقًا للوزيرة سيتي نوربايا، كدولة التى تتمتع حاليًا بمكافأة ديموغرافية، يوجد في إندونيسيا الآن عدد كبير جدًا من الشباب الذين يمثلون محركات محتملة للتغيير. فبناءً على الإحصائيات، فمن بين 270 مليون نسمة إندونيسي، حوالي 25.87 في المائة هم من جيل الألفية الذين يعيشون في الفئة العمرية من 24 إلى 39 عامًا. و 27.94 في المائة من الجيلZ، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و 23 عامًا. يمكن تعظيم إمكاناتهم في شكل المثالية، والتنقل العالي والديناميكي، والرعاية الاجتماعية والتضامن، والابتكار والإبداع وكذلك الشجاعة والانفتاح، ليصبحوا قوة دافعة للحفاظ على الموارد الطبيعية والبيئة في إندونيسيا بالمستقبل.

يهدف برنامج تعليم القيادة الخضراء إلى خلق قيادة خضراء من الشباب  باعتبارهم الجيل القادم للأمة بحيث يكون لديهم منظور من العدالة الاجتماعية ويكونون في صالح البيئة. يهدف  البرنامج الى تجنيد قادة محتملين من خلفيات مختلفة بحيث يكون لدى جميع شرائح المجتمع قادة محتملين  يتمتعون بمنظور أخضر وهم حقيقيون مؤيدون للبيئة والمحافظة عليها .