صرحت وزيرة الخارجية الاندونيسىة ريتنو لب مارسودى ان القوات الاندونيسية العلمه ضمن مهمة قوات حفظ السلام اَي القبعات الزرق و التابعة للامم المتحدة هى احد اصول الدبلوماسية الاندونيسية فى الساحة الدولية. كما نقلت انتارا، عن الوزيرة ريتنو مارسودي في جاكرتا، يوم الاثنين (8/1) و ذلك خلال تسريح لها عقب افتتاح معرض وزارة الخارجية تحقيق ثلاث سنوات في جاكرتا وهو معرض يقدر جميع مكونات البلاد ومختلف أصحاب المصالح الذين ساعدوا في تنفيذ السياسة الخارجية الإندونيسية. بما في ذلك قوات حفظ السلام الإندونيسيين التابعة للأمم المتحدة . وقد حددت الحكومة الاندونيسية هدفا لارسال 4 الاف من قوات حفظ السلام الدولية حتى نهاية عام 2019.
هذا و تحتل اندونيسيا المرتبه 12 من بين الدول المساهمه فى مهمة قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة. وبالإضافة إلى قطاع حفظ السلام في العالم، تنشط إندونيسيا أيضا في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية و التابعه للأمم المتحدة التي بدأت في عام 2015، وهي متواصل الى الآن بغيه تحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2020.
سيقوم الرئيس الإندونيسي بزيارة عمل للهند لحضور الاحتفال بالذكرى ال 25 لاسيان و الهند. وحتى الآن تم تأكيد حضور السفراء من بلدان رابطة أمم جنوب شرقي آسيا، و اننا نتوقع أن يحضر
الرئيس الإندونيسي هناك. وبالاضافة الى حضور الاحتفال ال 25 للاسيان و الهند ، سيكون الرئيس ايضا ضيفا شرفا على جمهوريه الهند خلال يوم 26 و الذي يصادف العيد الوطني للهند . واضاف فيردي ان رئيس جمهورية اندونيسيا سيعقد ايضا اجتماعا ثنائيا مع رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي خلال هذه الزياره .
اوضحت الحكومة الفرنسية، من خلال سفيرها لدى اندونيسيا
Jean Charles Berthonnet ،انها تدعم اندونيسيا، وخاصة بت بيرتامينا، فيما يتعلق بإدارة كتلة محاكم التي كانت تديرها سابقا شركة النفط والغاز الفرنسية توتال إب. هذا ما صرح به الملحق الدبلوماسي لسفارة فرنسية لدى إندونيسيا، دومينيك روبرت عبر رسالة قصيرة إلى صوت إندونيسيا، يوم الخميس 4 يناير 2018.
وفيما يتعلق بالمفاوضات الجارية بين حزب العمال بيرتامينا و Total EP، فلا يمكن للحكومة الفرنسية أن تقدم بيانات إضافية. بيد أن الحكومة الفرنسية تتوقع من الشركتين التوصل إلى اتفاق يستفيد منه كلا الجانبين.
اعتقدت منفّذة المهمة للأمين العام لمجلس النواب الإندونيسي، داماينتي، ان الأعمال الصغيرة والمتوسطة قادرة على التكيف مع ظروف السوق التي تتغير بسرعة وكانت الأعمال ايضا قادرة على تحفيز الاقتصاد ورفاهية المجتمع. ومن هنا، ينبغي الأعمال الصغيرة والمتوسطة مواصلة دعم من أجل التقدم للأمة. هذا ما صرحت به دامايانتي في الاجتماع اتحاد الموظفين المتقاعدين من الأمين العام لمجلس النواب في البرلمان يوم الأربعاء
"الأعمال الصغيرة والمتوسطة لديها المرونة والقدرة على التكيف مع ظروف السوق التي تتغير بسرعة. ولها أيضا مساهمة كبيرة لمرور اقتصاد دولة ما، لأنها قادرة على تقديم خدمات معينة للأعمال الكبيرة".
وبالإضافة إلى ذلك، تأمل دامايانتي أيضا أن مرتكبي الأعمال الصغيرة والمتوسطة يمكن أن يحسنو نوعية منتجاتهم، حتى يكون لها التنافسية ويمكن أن تستمر لتكون مقبولة من المجتمع الأوسع.