يعد الفساد كلمة فظيعة جدا و محرجة و يخشاها الجميع. كما يضر الفساد بالعديد من الناس. حاليا، لا يزال خطر الفساد أحد المشكلات الحاسمة في إندونيسيا. فالفساد هو جريمة منهجية ومشكلة خطيرة للتنمية في إندونيسيا. وذلك لأنه يمكن أن يعيق فعالية موارد التنمية وتعبئتها وتخصيصها. من بين جهود الحكومة الاندونيسية لمكافحة الفساد هو تشكيل لجنة القضاء على الفساد. يهدف إنشاء لجنة القضاء على الفساد الى الحد من الممارسات الفاسدة التي تضر بالدولة, لا سيما في مجال الميزانية والتنمية في جميع المجالات, ومنعها والقضاء عليها.
وفيما يتعلق باليوم العالمي لمكافحة الفساد، قال وزير تمكين أجهزة الدولة والإصلاح البيروقراطي جَاهيُو كُومُولُو إنه من أجل مكافحة الفساد، لا يمكن أن يعلق على عاتق مسؤولي إنفاذ القانون فقط، ولكن يجب على جميع عناصر الأمة أن تتحرك معا وفقا لوظائفها وواجباتها. الفساد هو جريمة فوق العادة وعدو مشترك. لذلك، وفقا للوزير، أصدرت الحكومة القانون رقم 19 للعام 2019 بشأن التعديل الثاني للقانون رقم 30 للعام 2002 بشأن لجنة القضاء على الفساد. وهذه اللائحة هي إحدى الأدوات لمكافحة الفساد، حيث لجنة القضاء على الفساد تصبح طليعة.
ويهدف اليوم العالمي لمكافحة الفساد، الذي اعتمدته الأمم المتحدة منذ ديسمبر 2005، إلى زيادة الوعي العام بمخاطر الفساد ومنعه. وقد سجل التاريخ أنه بسبب الفساد تصبح الأمة مدمرة والاقتصاد ممزقا. لأن الفساد يمكن أن يخلق الفوضى للجميع. بدأ تاريخ تشكيل لجنة القضاء على الفساد في إندونيسيا في مكافحة الفساد في عصر الإصلاح في عام 1999 و تأسست رسميا بموجب القانون في عام 2002. وحتى الربع الثالث، نجحت لجنة القضاء على الفساد فى توفير أصول إقليمية بقيمة 40.25 تريليون روبية. في حين أن الخسارة المحتملة للدولة، حسب لجنة القضاء على الفساد فقدوا في 22 تريليون روبية.
يحمل اليوم العالمي لمكافحة الفساد 2021 هذا العام شعار "حقوقك، دورك: قل لا للفساد". وفي الوقت نفسه، تهدف حملة اليوم العالمي لمكافحة الفساد لعام 2021 إلى تبادل الممارسات، ووضع أمثلة لمنع ومكافحة الفساد في جميع أنحاء العالم. وتنفذ الحملة في تنفيذها من خلال تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الفساد، ومعالجة الصلات مع أشكال أخرى من الجريمة، وتمكين استرداد الأصول المضبوطة وإعادتها، ووضع حلول مبتكرة، والنهوض بالوقاية من خلال التعليم، و الاستفادة من مشاركة الشباب، فضلا عن تعبئة الحلفاء في المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص.
اليوم العالمي لمكافحة الفساد
يعد الفساد كلمة فظيعة جدا و محرجة و يخشاها الجميع . كما يضر الفساد بالعديد من الناس. حاليا، لا يزال خطر الفساد أحد المشكلات الحاسمة في إندونيسيا. فالفساد هو جريمة منهجية ومشكلة خطيرة للتنمية في إندونيسيا. وذلك لأنه يمكن أن يعيق فعالية موارد التنمية وتعبئتها وتخصيصها. من بين جهود الحكومة الاندونيسية لمكافحة الفساد هو تشكيل لجنة القضاء على الفساد. يهدف إنشاء لجنة القضاء على الفساد الى الحد من الممارسات الفاسدة التي تضر بالدولة, لا سيما في مجال الميزانية والتنمية في جميع المجالات, ومنعها والقضاء عليها.
وفيما يتعلق باليوم العالمي لمكافحة الفساد، قال وزير تمكين أجهزة الدولة والإصلاح البيروقراطي، جَاهيُو كُومُولُو إنه من أجل مكافحة الفساد، لا يمكن أن يعلق على عاتق مسؤولي إنفاذ القانون فقط، ولكن يجب على جميع عناصر الأمة أن تتحرك معا وفقا لوظائفها وواجباتها. الفساد هو جريمة فوق العادة وعدو مشترك. لذلك، وفقا للوزير، أصدرت الحكومة القانون رقم 19 للعام 2019 بشأن التعديل الثاني للقانون رقم 30 للعام 2002 بشأن لجنة القضاء على الفساد. وهذه اللائحة هي إحدى الأدوات لمكافحة الفساد، حيث لجنة القضاء على الفساد تصبح طليعة.
ويهدف اليوم العالمي لمكافحة الفساد، الذي اعتمدته الأمم المتحدة منذ ديسمبر 2005، إلى زيادة الوعي العام بمخاطر الفساد ومنعه. وقد سجل التاريخ أنه بسبب الفساد تصبح الأمة مدمرة والاقتصاد ممزقا. لأن الفساد يمكن أن يخلق الفوضى للجميع. بدأ تاريخ تشكيل لجنة القضاء على الفساد في إندونيسيا في مكافحة الفساد في عصر الإصلاح في عام 1999 و تأسست رسميا بموجب القانون في عام 2002. وحتى الربع الثالث، نجحت لجنة القضاء على الفساد فى توفير أصول إقليمية بقيمة 40.25 تريليون روبية. في حين أن الخسارة المحتملة للدولة، حسب لجنة القضاء على الفساد فقدوا في 22 تريليون روبية.
يحمل اليوم العالمي لمكافحة الفساد 2021 هذا العام شعار "حقوقك، دورك: قل لا للفساد". وفي الوقت نفسه، تهدف حملة اليوم العالمي لمكافحة الفساد لعام 2021 إلى تبادل الممارسات، ووضع أمثلة لمنع ومكافحة الفساد في جميع أنحاء العالم. وتنفذ الحملة في تنفيذها من خلال تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الفساد، ومعالجة الصلات مع أشكال أخرى من الجريمة، وتمكين استرداد الأصول المضبوطة وإعادتها، ووضع حلول مبتكرة، والنهوض بالوقاية من خلال التعليم، و الاستفادة من مشاركة الشباب، فضلا عن تعبئة الحلفاء في المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص.